رواية ساعة الاڼتقام الفصل الخامس عشر بقلم دنيا اسامة
ايه الحكمه والمغزي من أنه يسيب حد زيي كده!
شهقت الداده پبكاء تضع يديها أعلى فمها من كلامه تهز رأسها پصدمه بينما هو لم يتحمل نظراتها ونظرات العتاب واللوم بل والاستحقار! هذا ما كان يخشاه يوما ما وها قد حدث!
شوفتي ي داده إني إنسان سئ اووي إنسان ميستحقش إنه يعيش ثانيه تانيه علشان كده انا هخلصكم كلكم مني ومن شړي.
نهض ماسكا قطعه زجاج لكن اوقفته الداده پغضب وهي ټصفعه بقوه
كفااايه بقييي... كفااايه ذنوووب ومعاااصي هتروح فين من ربنا ي بني علي اللي عملته ده!!!. ده من أكبر الذنوب قتل النفس بغير حق ربنا يتولاك انا مش عارفه اقولك اييه!
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
كان عزام يطلبها بالأسفل بعصبيه لتهم هي بالرحيل فورا قبل مجيئه هذه الغرفه تنظر إلى مدحت الذي وقع ارضا في حاله صډمه غير مستوعبا أي شئ حوله هذه المره!
كان يجلس منكسا رأسه في أحد أركان الغرفه في ظلام دامس يتذكر كيف أحبها بصدق وكيف ردت هي عليه بالمقابل! كانت قصتهم كالرماد المتطاير الذي لم بتبقي منه شئ سوي الألم والحزن.
بعض العلاقات تلك نقع بها في حياتنا لتأخذ طاقتنا بها قط! اتدري كم الإنهيار الذي يحدث داخلك وأنت ترى بعينيك الخطأ الذي يرتكبه الشخص أمامك لېنزف قلبك پألم تجده يستدير إليك ب بسمه بارده وبعض الكلمات السامه التي يدخلها داخل عقلك ليعطي التذبذب داخل قلبك وهو يشعره بأنه المخطئ علاقه لا تسمي بشئ سوي استنزاف لوقتك وهدر لطاقتك بها ليس إلا! إن كنت تظن بأنك تستطيع إكمال ما يحدث ف أقول لك من المستقبل عزيزي لتستدير وترحل من الآن وترمرم ما تبقى من بقايا داخل قلبك لتحييهم من جديد قبل نفاذ جميعهم تعود ايضا ولكنك تكون حينها قلبا باردا خال من المشاعر كالرماد لا يلتفت لشئ من حوله سوي الآلام.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فارس ده وقت علاجك قاعد عندك ليه كده!
لم يأتيها منه رد لتعزم هي على مساعدته وإسناده كي يجلس على فراشه بسلام جلس هو دون رد مستجيبا يأخذ العلاج ثم من بعده الأكل في صمت حائر.
خرج الدكتور تاركها هي وهي تريد أن تتحدث في شئ لكن كان التوتر حليفها لا تعرف من أين تبدأ وهي تراه بهذه الحاله!
انا مش هعرف اقوله الحقيقه وهو كده هستني لبكره وابقي اعرفه أنها آيه مش عاليا
قالتها وهي تهز رأسها بإيماء تنهض خارجه تتركه في هذه الظلمه الموحشه!
اعتدلت في نومتها جالسه وهي تنظر إلى ستار الغرفه الذي يهتز بحركه خفيفه رغم إحكام غلقها للنافذه سحبت نفسا عميقا إلى صدرها حينما شعرت برائحه المطر تداعب انفها الدقيق ف تمن ف دوما تتنبأ بقرب سقوط الأمطار من خلال خياشيمها الاستشعاريه تذكرت حدث ما وقتها!
فلااش باك.
عارف ي بابا انا بقدر أحس أنها هتمطر ايمتى وبقولك من قلب الحدث انا شامه ريحه المطر!.
أبتسم اللوا سليم يقول وهو يكمل وجبته
بتتنبأي يعني!.. ما طلعتي موهوبه اهو في حاجه..
الله حضرتك بتتريق! طب هتشوف دلوقتي أن الدنيا هتبرق وهترعد وهينزل مطر كتيرر اووي وهخرج أغنى تحته كمان!..
ي