رواية تزوجت امرأة صعيديه الفصل الثاني عشر بقلم دينا عبدالله
انت في الصفحة 2 من صفحتين
اللي انا بعمله
اكرم اغري يختي ايييه هعملك انا ازاي تغري راجل
ريتال بغيظ ماشي يا اكرم ام نشوف اخرتها اي
اكرم بمكر اخرتها فل ان شاء الله
اخد مسلم خديجه عند الدكتوره فحصتها بالسونار كويس... بعدين سابتها تظبت هدومها
قعدت الدكتور وجت خديجه قعدت قدامها مع مسلم
الدكتوره انتي لسه في الشهر الاول.. هكتبلك علي مثبت تخاديه كل يوم في مواعيده وطبعا تاكلي كويس وتهتمي بنفسك
خدها علي مطعم وطلبلها كبده كان نفسها فيها.. جي النادل حط الطلب ومشي وبداءت خديجه تاكل ومسلم يبصلها بابتسامة.. بصتله وقالت ايه مش هتاكل
مسلم بابتسامة لا لا كلي انتي
سابت الاكل وقالت بضيق طيب والله منا واكله
خديجه بابتسامة ايوه كده
وبداء ياكل معاها.. وكانوا مبسوطين وبيخططوا مع بعض عن حياتهم بعد ما يتولد ابنهم هتكون ازاي
قاطع حديثهم ريتال وهي بتقرب منهم وبتقول بابتسامة مصتنعه ايه الصدفه الجميله دي
بصلها مسلم وخديجه بضيق
ريتال ازيك يا خديجه.. صحيح الف مبروك علي حملك ربنا يكملك علي خير
ضحكت ريتال وقالت متقلقيش انا مش ماشيه وهفضل هنا علي طول... وقعدت معاهم بكل وقاحه من غير ما حد يقولها
ريتال اي يا مسلم مش هتطلبلي العصير بتاعي ولا ايه... تعرفي يا خديجه انا و مسلم كنا بنيجي هنا علي طول ومسلم عارف انا بحب اي
بصتلها خديجة بضيق.. بصلها مسلم پغضب مكتوم وقال كنا.. فعل ماضي دلوقتي مفيش ومعلش اصل نسيت انتي بتحبي ايه ابقا اطلبيه وحده.. اصل احنا لازم نمشي.... يلا يا خديجه
بعد شهر
كانت مي بتروح عند علي كل ما يطلب منها ولو رفضت بيهددها بالصور والفيديو لحد ما تعبت وبقيتش عارفه تعمل معاه اي او تتخلص منه ازاي
في مره كانت رايحه مع خديجه كان ميعاد خديجه مع الدكتوره.. خلصوا ونزلوا من العياده وكانوا
هيمشوا.. حست مي بدوخه فجاه و وقعت فاقده وعيها... الناس ساعدوا خديجه وطلعوها عند الدكتوره النسا مفيش دكتور قريب منهم غيرها
الدكتوره بابتسامة الف مبروك هيا حامل
حلت الصدمه علي وش خديجه وقالت حامل انتي متاكده
الدكتوره ايوا متاكده انها حامل
صحيت مي بصتلها خديجة پصدمه وقالت انتي متجوزه
مي بتوتر لا متجوزه ازاي
خديجه بشك اومال انتي كيف حامل
اڼصدمت مي وقالت پخوف حامل
يتبع