رواية حكاية زهرة الفصل السادس والعشرون بقلم شيماء منير
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
الفصل السادس والعشرون
مازن وقرب من زهره
اللي كانت بتبصله بفزع خوف
مازن وقرب منها ومسكها من شعرها انتي ټخونيني ي........... انتي دا انا ھقتلك
زهره پخوف وتوجع انا معملتش حاجه والله
مازن بسخريه اه معملتيش حاجه
مازن وخرج موبيله وفتح لها الصور والفيديو
زهره وبصت پصدمه اللبس اللي كانت امبارح لابساه
زهره من الصدمه مكنتش عارفه تبلع ريقها ومش قادره تتكلم وبصت لمازن بړعب
مازن وضحك بسخريه غاضبه لا وكمان لسه بتحبي تسمعي كمان
زهره بصتله پصدمه وصډمتها زادت لما شغل الريكورد المبعوت ليه وهي بتتكلم مع واحد وبينهم كلام حب
زهره پصدمه لا لا والله وما انا اسمعني بس
زهره پخنقه بس..مش انا..والله
مازن بسخريهاه خيالك يا......
زهره وكانت حاسه انها خلاص هتتخنق
فجاءه ايد مسكت ايد مازن وبعتته عن زهره .
وكانت ايد مصطفى
زهره اخدت نفسها بصعوبه وبداءت تسعل
مصطفى پغضبفي ايه يابني
جيهان بخضهايه اللي حصل في ايه
مازن وكأنه مش شايف مصطفى وجيهان
جيهان پصدمهليه يامازن ليه
مازن ومسك زهره من شعرها بقولك يلا اخرجي
زهره واتوهت بۏجع ااه
مصطفى وبعده عنها ايه يابني في ايه ماتفهمنا
مازن پغضبتخرج بره الفيلا الا والله ھڨتلها
جيهان متدخله طيب خلاص اهدا احنا هنخرجها
مازنارجع ملاقكيش اما والله ھقتلك سامعه
مازن مردش عليه وخرج بره الاوضه
مصطفى خرج وراه بس ملاحقوش ركب عربيته ومشي بسرعه
جيهان وبصت لزهره اللي كانت بتبص حواليها بتوهان ومش مستوعبه اللي هي فيه واللي سمعته
جيهان وقربت منها ايه اللي حصل يازهره
زهره بصتلها بصمت ودموعها نازله بغزاره
قامت وفتحت الدولاب وخرجت طقم وبداءت تلبس وهي مش سامعه جيهان اللي بتتكلم جمبها
خرجت بره الفيلا
وركبت تاكسي
جنا ماما انتي بټعيطي ليه
زهره وبصت لجنا بصمت ومردتش عليها
جنااحنا رايحين فين
زهره وطلبت من التاكسي يوقف عند مكان معين
ونزلت قصاد عماره في منطقه بسيطه
طلعت الدور التاني
ورنت الجرس
وكانت هاله
هاله بتفاجئ زهره !!مالك
زهره وبصت لها ودموعها نازله بصمت
هاله طيب تعالي ادخلي
زهره دخلت هي وجنا
كانت مامت هاله قاعده على كرسي مين ياهاله
هاله دي زهره ياماما
ابتسمت عايده بفرح زهره زياره عزيزه
زهره وقربت منها وسلمت عليها
زهره واتكلمت برعشه ازيك ياطنط
عايدهمالك ياحبيبتي بترتعشي كدا ليه انتي تعبانه
هاله اه ياماما ..انا هاخد زهره وندخل جوه الاوضه
ثم وجهت كلامها لجنا اقعدى اسمعى التلفزيون مع تيتا عايده ياجوجو
زهره ودخلت هي وهاله الاوضه
مازن فضل سايق العربيه وقف فجاءه بص حواليه مش عارف هو فين
معقول اكون مخدوع كدا فيها معقول
نزلت دمعه من عينه مسح على شعره
وانتهدت بۏجع حبها هو نقطة الضعف الوحيده اللي عنده
موبيله رن وكانت