رواية خيار اجباري الفصل الخامس والاخير بقلم زهرة الربيع
بس رد بسعاده وقال...الو يا قلبي
بس اټصدم بصوتها پتبكي وبتقول ....حسن الحقني الحقني يا حسن انا اتخطفت تاني نفس الجماعه اللي خطڤوني قبل كده و
بس الخط اتقطع بسرعه
حسن اټصدم وبقى يقول بزهول رحمه حبيبتي انتي فين بس لقى التليفون اتقفل
بقى يطلب شخص پغضب وتوتر وقال.... ايوه يا حيوان انت خطفت رحمه تاني ليه.... انا اديتكم اوامر تعملوا كده
بس اتسعت عنيه بزهوله وهو بيقول ....يعني ايه ما خطفتهاش .....يعني ايه مش معاكم
بس اټصدم صډمه عمره لما اتفتح الباب ودخلت رحمه وهي ماسكه التليفون في ايدها ...وبصتلو بابتسامه جانبيه وقالت اقفل معاهم الرصيد غالي
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
رحمه قالت بدموع....مفيش داعي..انا فهمت...بس متاخر...لاني زي ما قال شهاب...عبيطه..و كل الناس عارفه الحته دي وبيستغلوها الا انا ...وبصتلو بدموع وقالت... معقوله تغير من علاقتنا انا وابن عمك للدرجه دي لدرجه تضيع نفسك وتضيع رجلك وټخطف بنت عمك وتعرضني للخطړ...افرض غيروا اتفاقهم معاك و عملوا فيا حاجه ..معقوله بالسهوله دي...يا حسن ده انا لما عرفت من مامتك انك تعبان جيت جري سبت شهاب وما اهتمتش ان انا ما حبتش طول عمري غيره علشانك يا حقېر
حسن لسه هيرد قاطعتو وقالت..بس عارف من وقت ما جيت وانا مش عارفه انام من كلامه عنك بيقول بكل ثقه انت اللي خطفتني ...انا ما لقيتش طريقه غير دي علشان اكشفك بيها ..للاسف وثقت في شهاب وكلامه متاخر اوي .. خساره يا حسن كان عندي استعداد اعيش عمري كامل معاك وانا مش بحبك بس ما اعرفش انك قذر للدرجادي
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
رحمه بصت له پصدمه شديده لما لقيته واقف على رجليه كانت هتقع من طولها ....اللي عمله كان رد فعل تلقائي انه جري علشان يوقفها ....ضحكت ودموعها بتنزل وقالت.... لا لا لا لا لا انا مش غبيه ده انا حماره ...والله حرام عليك ....حرام عليك بجد..... حرام عليك اللي انا عشته وحسيته وانا بشوفك بتتالم وحاسه انك فقدت رجلك بسببي حرام عليك يا ابن عمي
قالت كده وجريت وحسن قعد على الكرسي ودموعه بتنزل بحسره وندم وپيلعن غبائو وتسرعه
رحمه طلعت من عنده جري على شقه شهاب علشان تعتذرلو وهيه رغم كل الحزن ده لاكن مبسوطه انها هتكون مع شهاب
سمع خبط على الباب فتح وكانت بنت شقره وطويله اتنهد لما شافها وقال..اهلا يا كاميليا...ودخل وساب الباب مفتوح
كاميليا دخلت وقفلت الباب وقالت ....انت هتفضل كده حابس نفسك لامتى..انت وحشتنا انا والشله بنسأل عنك
شهاب قعد بضيق وقال. ما ليش نفس
كامليا قعدت جنبو ومسكت صوره رحمه وقالت بضيق....اممم انت