رواية قدري انت الجزء الثاني الفصل السابع بقلم نجمه بريقه
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
روحي وانتي راجعه هاتي المحلول وبعينك اطلقك انا هخليكي علشان اقصلك لسانك ده
تبتسم طيب
براق بغيظ الصببببر... طالع فوق علشان تهمدي
غاده بإبتسامة بحبك
براق غاااااده هتعصب عليكي
قال ذلك وصعد السلم بسرعه لتبتسم وعندما تستدير تجد نهله
غاده بإبتسامة استفزازيه بيحبني اوي اوي اوي ظلت ترددها وهي ذاهبه لتبتسم نهله بدهاء وتحدث نفسها
نهله ملمسهاش.. ولا هتلمسها.. اما زليتك وخليتك ماشي مطاطي راسك مبقاش انا نهله
بقلم__نجمه__براقه
بالبحر
عيسي واااه يا متلتم
يحيي يفيق من شروده هه نعم يا ريس
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
يحيي بتنهيده حاضر
عيسي فيك ايه يا ولدي احكيلي
يحيي مفيش.. كنت بدور علي مطرح ومش عارف هلاقي فين
عيسي ومطرحك راح فين
يحيي صحابه عاوزينه
عيسي اااه... طيب سيبها عليه دي وانا هشوفلك
يحيي هتلاقي
عيسي بإذن الله
يحيي متشكر يا ريس
عيسي العفو ياود الناس الطيبين
يحيي تسلم يا عم عيسي
يحيي
خلصت صيد وقعدت علي المركب لغيت الليل وبعدين رجعت البيت ف لقيتها قاعده علي المصطبه ولما شافتني قامت وجت نحيتي
دره اتاخرت ليه
يحيي يبتسم ما انا قولتلك اني هرجع بالليل كل يوم
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
يحيي انتي كنتي مستنياني يعني
تأوم نافيه وهي تتهرب من النظر اليه له انا قاعدة اهنه علشان الدنيا حر بس داخله اهه
يحيي اه... طيب اتفضلي
دره انا طابخه لو هتتعشا.. الوكل جاهز علي التقديم في المطبخ
يحيي بإبتسامة تمام
دره طيب قالتها وذهبت وبعد لحظات تبعها ليجدها تغلق باب غرفتها عليها ف يجلس بالصاله وينظر لغرفتها وهو يفكر فى حاله معها وفي ذلك الشعور الذي يشعر به ناحيتها وفي رغبته بالجلوس معها قبل أن يذهب لنومه ف ظل ينتظر وينتظر ولم تأتي وبعد أن فقد الأمل في خروجها ذهب للخارج وترك باب المنزل مفتوح وتمدد على المصطبه
النوم جفاني وانا بفكر في اللي بيحصل وفي خۏفي من اللي جاي وبعد وقت مر وانا في الحاله دي سمعت صوت بره الاوضه وبعدين صوت خبط في الحلل ف طلعت اشوف هو بيعمل ايه ف اتقدمت نحيت المطبخ بخطوات خفيفه ملهاش صوت ولما وصلت و شوفت المنظر رجليه اتحلت وانا شيفاه سايب الوكل و بيتقدم نحيتي حسيت انى ھموت من الړعب ف غمضت عيني وانا واقفه مكاني وبقيت اصړخ بعلو صوتي