رواية غرام نمر الصعيد الفصل الثامن عشر بقلم نرمين حماده
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
كانت بتشوف المۏت بعنيها كانت بتتألم بطريقه مش طبيعيه لدرجه انها مش قادره تقوم من مكانها
يونس تحت بقاله خمس دقايق مراقب السلم بس غرام منزلتش فضل رايح جاي وكبريائه مانعه يطلعلها بس قلبه مطاوعهوش يشوفها بتتسند كدا وميعرفش مالها طلع علي اوضتها وفتح الباب ليجد غرام واقعه علي الارض بتصرخ من الالم ليجري عليها وبخضه غراااااااام في ايه مااااالك
غرام بعياط وصړيخ اااااااااه بموتتت يايونس بموووووت الحقني اهههه سكاكين بتقطع فياااااا ااااااه
يونس حس بنغزه في قلبه وشالها بسرعه ونزل علي عربيته وركبها جنبه وهو ركب وساق بسرعه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
يونس پخوف عليها وقلق استحملي استحملي شويه ياغرام معلش خلاص جربنا اهو
غرام بصړيخ مش قادرررره يايونس بتقطععععع
يونس خدها في حضنه بايد وسايق بالايد التانيه بيحاول يهديها وهو من جواه مړعوپ كله هيبجي تمام خلاص اهدي اهدي ومټخافيش
لحد موصلو المستشفي فتح الباب وشالها وساب باب العربيه مفتوح دخل المستشفي وهي بين ايده كان في ناس كتير بس يونس خبط الباب بقوه ودخل
الدكتور اي دا يااستاذ ازاي تدخل كدا
يونس قعدها علي السرير وبعصبيه هتكتر كلام هديك عيارين يفوجوك اخلصصصص شوف مالها
الدكتور كشف عليها وبعد مخلص
يونس بقلق هاااا مالها فيها ايه
الدكتور باستغراب الجسم كله سليم مفيش اي مبرر طبي للالم الي هي حاسه بيه
يونس وقف وبعصبيه يعني ايه يعني دي بتصرخ من الالم وتجولي مفيش مبرر