رواية حواء بين سلاسل القدر الفصل الحادي عشر بقلم لادو غنيم
مش لاحق يفوق أكيد عشان كدا باله مش رايقومش عاوز يقرب منها
نسمه بجديه
الأقدار دي بتاعت ربناهى ملهاش ذنب إنه يقصر في حقوقها الزوجيه يا طنط
معالي بتزمت
خلاص خلصناجواد هتكلم معاهوهخليه يتم الليله عشان الكل يسكت
بتلك الحظه المشتعله بالأراء
قاطعتهم ساميه التى دخلتوبرفقتهاغوايش
ست ريحانه الست دي بتقول أنها مرات أبوك
ناظرته ريحانه بقلقوقتربة منها تسالها
خير يا مرات أبوياإيه اللي جابك
أدعت البكاءوعانقنها
أبوك ماټماټوسابنا يابنت
مشاعر الصدمهبمشاعر الحزنبمشاعر الإنكساربمشاعر الخذلان لسنواتأتحدوا ليصنعوا هجين حزن من نوعا خاصهجينا تصور علي هيئتها جعلها تتراجع بذكرياتها لسنوات الصغر حينما كان عمرها ست سنواتتتذكر تلك المشاچره التى حدثت ليلا بين أبيهاووالدتها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
لم تستطيع ريحانه أن تصرخوالا تتحدث فقط تبكى دوا صوت بعدما شاهدة مقټل والدتها بعينيها علي يد والدهاوقبل أن يراها التفتت لخلف العشه تختبئ باغصان الشجرتجلس وهى ترتجفب ينما وجهها تتبدل تعابيره بين الحظه والأخريفما رأته تسبب بنفصام شخصيتهالتزرع بداخلها أنها ستظل صغيرهلا تفق شئ لم تريد أن تنضوج لكى لا تواجه ذلك العالم الذي تسبب بمقټل والدتها علي يد والدهابتلك الليله المظلمه بين الأشجارأختبئة
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
مالك يابت أنت مسمعتنيش بقولك أبوك ماټ
كلنا ھنموت يا مرات أبويا
تجحظت عين الأخرين من أجابتهابينما هى فذهبت من أمامهم قاصده الصعود لحجرتها
اما معالي فقالت بجديه
الباقيه البقيه في حياتكم يا غوايش
غوايش بكهن
حياتك الباقيه ياست معالي أنا معرفتش أعمل إيه لما راضي أتقتل خۏفت قعد في البيت لايحصلى حاجه أنا كمان
معالي پصدمه
ايه أتقتلمين اللي قټله
حرامى ھجم عليناومۏت جوزيوهربوأنا دفنتهوجات هنا بعد ما ملقتش حته تلمنىيعنى لو مفهاش أساءة أدب قعد معاكم أنا ماليش مكان اروح
كان الطلب بغيض علي قلبمعالي لكن لم يكن لديها سبيل غير الموافقه
أبتلعت حديثها بمكرا
متقلقيش اعتبرينى مش موجوده خالص مش هتسمعيلي حس
ماشي لما نشوفقعدي هنا علي ماروح أشوفلك أوضه تقعدي فيها
اوماة بالموافقهوجلست علي المقعدأما الباقين فذهبوا
لا اله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين للتذكره
بالمساء عاده جواد للقصروقبل أن يصعد الدرج الموادي للطابق العلويأمسكتمعالي بيده تعارض صعوده بحديثه الثم
مراتك عرفت الكل أنك مقربتش منهافضيحتك بقت مليه المكان يا حضرة الظابط الهومانمفكرينك معيوبراجل في البطاقهوبس
ناظره