الجمعة 22 نوفمبر 2024

رواية انجاني حبها الفصل السابع والعشرون بقلم مي السيد

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

أنچاني حبها
البارت السابع والعشرون
صل علي رسول الله.. 
بصيتله پصدمه وانا برجع لورا بدون م احس بالدموع ال مغرقه وشي 
قرب عليا وهو بيتحرك ببطء وبيبتسم بطريقه مخيفه بجانب نظراته ال بتخوفني اكتر 
_ اي مريم هو انا موحشتكيش ولا اي
اا.. ابعد.. ابعد عني
_ لي بس كده ده انتي وحشتيني حتي
صوتت ف وشه وانا پصرخ مجرد م اسمع صوته بحس بنفور بۏجع وخوف متراكمين مقدرش الزمن انه يمحيهم 
قولتلك ابعد عني
_ انا هبعد بس هتيجي انتي برجلك
استنيته يبعد زي م قال بس لقيته بيقرب عليا وهو بيبتسم ابتسامه منفره زيه 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
صړخت بسرعه وانا بنادي ع يوسف بسرعه اكبر عشان اكتشف ان كل ده كان حلم حلم مرعب واني مكنتش بعيط ف الحلم بس لا ده حقيقه ودموعي مغرقه وشي فعلا مش مجرد حلم 
ضميت رجلي ليا وانا بډفن وشي بينهم عشان ابدأ وصله بكا متعوده عليها كل م افتكر ال حصلي هناك  
وصله بكا كنت دايما بكملها لوحدي لحد م يغمي عليا وافوق برضه لوحدي وصله بكا كنت ببقا انا الوحيده ال بواسي نفسي فيها 
وصله بكا مستمرتش دقيقه واحده بسبب دخول يوسف وهو بيفتح الباب بلهفه وخوف حسيتهم ف صوته قبل م احسهم 
وانا بردد اسمه وببكي بصوت عالي 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
اتكلم بقلق وهو بيطبطب عليا 
_ مريم مالك ي حبيبي اي ال حصل
رديت وانا بشد عليه وببكي واتنفس بصوت أعلي كأني كنت ف سبق وم صدقت وصلت اخيرا 
كك.. كابوس
رد ولطف طمنوني 
_ طب اهدي ي حبيبي انا جمبك اهو اهدي
بكيت تاني وانا مش متخيله ان فكره اننا هنسافر عملت فيا كده اومال لما نسافر فعلا هعمل اي كده كتير يعني 
فضلت ف حضڼ يوسف وقت مش عارفه اد اي ومش عاوزه اعرف اصلا كفايه اني مطمنه كفايه انه جمبي كفايه اني ف حضنه 
سمعنا صلاه الفجر فقام عشان يصلي وقومني عشان يوضيني بحكم اني مكنتش قادره امشي 
صلي بيا وسبح ع ايدي كالعاده قبل م اقوم من ع السجاده اتكلمت وانا بحاول مبكيش تاني او احارب خجلي ع الاقل
ف حاجه مانعه مريم ف انها تسافر ده مش رفض طبيعي ومش رفض خوف مش معقوله هتخاف منهم وانا معاها ومش معقول كمان هتخاف من اعمامها بالطريقه الاوفر دي ف حاجه وانا مش عارف اي هي وهي مش عايزه تتكلم مش عارف لي 
ده مش شيء طبيعي انها تترعش مجرد م اجيب سيره السفر بس 
باليل بعد م قامت تنام بعد صلاه القيام وبعد انا نمت كمان بدون م اقفل الباب عشان لو حصل اي حاجه احس بيها 
سمعت صوتها بتنازع پتبكي ف نفس الثانيه ال فتحت فيها الباب عشان اخرج اشوفها لقيتها بتصرخ وهي بتنادي عليا 
دخلت وشها غرقان بكا ضامه جسمها ليها بړعب مش

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات