رواية زوجة الاستاذ الفصل الثامن والاخير بقلم أميرة سليمان
انت في الصفحة 1 من صفحتين
قالي خلي نضم معاك سبحان الله ريحة قوية هلباااا لين ابديت نعطس مهناش قطوس أو اي حاجة على جيت خوتي
خشوا معانا للحوش و خوي يقولي شن ريحة هاذي جيفة قوية و اني نضم و نقلب جاني خوي صغير م 2004 يعيط يقولي تعاله في امرأة تعشن حاطه في شكارة و طالعة من حوشك اطلعت نجري القيتها نفسها جارتنا
راجلها قاللها شن رافعه شن ديري هي توترت و أبدت تبكي و تقول شي كنت نضم معاكم في جنان .
اني خنست جيت نجري اول ما افتحت الشكارة نشبح في شعر بني ادم لين جيت طايح و هي ټعيط تخيلوا لما راجلها شد الشكارة و نزلها نشبح غير في رأس مرتي ماشي فيها يا حليلي جيت مقعمز على التراب و هي هربت خوي نقز عليها و خوتي يعيطوا و اني نعيط جت الشرطة جاي الأمن الدنيا التمت و اني نرجف شاد غير في عتبة الباب و الصدمة راجلها يعيط يقوللها عارفك بديري هكي من الاول كنت حاس الله و اني واقف نشبح في باقي چثة مرتي مطلعينها مردومه وراء الحوش حطوا عليها الغطاء و بوها يبكي و يضرب في رأسه فاجعة و كارثه بكل معنى الكلمة لما تلقى چثة مرتك مقسومة و مېته متعفنه حاجة مش قادر نستوعبها لين جاي ليل و اني واقف قدام المركز الأمني و الصدمة في اعترافها أنه مرتي كانت حاطه عينها على راجلها و تبعتله في رسائل و تقوليه تعامله وقت لي أنا مهناش في الحوش و هو يطنش فيها و قالت هي تبي تخرب حوشي امشيت مش نعاركها فتحت الباب هي و مريضة صار نقاش كبير بينا و دفتيها من دون قصد جت على رأسها و الله العظيم مش قصدي ندفها و الله و لي حيرني الډم ما اطلعش منها كنت نبي نسعفها ناديت خوي جاني و اقعدت نعيط وين مسها ألقاها ماټت ارفعها على كتفه و حطها وراء الحوش لاكن انت عارف الكلاب هلبا في جهه