رواية زوجة الاستاذ الفصل الاول بقلم أميرة سليمان

تخيل تفتح باب سيارتك اطيح عليك مرتك مېته مرتك لي ليها معاك بس أربعة شهور مرتك لي حاربت عليها هلبا مش ولت حلالك 💔 
كنت راقد و ضي هارب و هي تقرا في السيارة فاتحة التدفئه عيطت عيطه لين الناس كلها جتني و اني رافعها و نجري حفيان نبي نلحق رغم عارف نبي نلحق رغم نشبح فيها زرقه و احساس البرودة إمتاع جسمها ايجيني بس نبي نلحق و جاري يقولي خلاص راهو شوره اني نعيط عليه ب افتح الباب بسرعة ركبتها و ركبت معاي جارتنا و جاري و الناس لحقتنا و اني نجري بيها و عارفها أمشت و دموعي في عيوني أوصلت بيها للمستشفى طول حطوا عليها الغطاء و هكي في لحظة بنت م 2005 تمشي من بين أيديه اوقف عليه بوها و هو يرجف و يعيط بي ما قدرتيش تحافظ عليها معقولة 💔💔 ياريت خليتها تكمل قرايتها في حوشي 

ليل كله نبكي ياريت أعطيت ليها الاسئلة ياريت ما خليتها تطلع للسيارة ياريت ما كنتش قاسې معاها لين جاي الصبح و الصدمة مع الظهر اطلع تقرير الطب الشرعي و سبب هو اختناق بسبب قلة الأكسجين بسبب التدفئة مع العصر معاش قدرت نوقف في الچنازة نرعش مع بعضي فات عليه قريب أربعة شهور اني مش قادر نطلع بكل و لا نشبح حد حابس روحي في حوش اهلي و حاسس ل ذنب كبير سيبت المدرسة و شغلي كرهته سيبت حياتي كلها 💔 ما كنتش قد عقلها مش عارف كيف اخدتني غفوة و خليتها بروحها برا يا حليلي ضميري ليل نهار بېقتلني لين جاني صاحبي قالي نوض بسرعة نوض افتح حوشك افتح فيه الرقية و السيارة مصكره ملوحه قداش ليها في جنانك ارفعني بسيف للحوش انزلت و اني نرعش اقعدت انظف فيه لين افتحت السيارة لي ماټت فيها و دموعي نزلوا معاش قدرت نشبح لي صاحبي ما نبيش نبين و اني مقعمز فيها فجأة تابع