رواية ماواء الشمس الفصل السادس بقلم ياسمينا احمد
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
وفى غرفة هيام دخلت دادا وجيدة لتطمئن على عمر فهو الغرفته الصغيرة المجاورة ودادا وجيدة مسؤوله عنه
فسمعت هيام تتمتم بكلام غير مفهوم فاقتربت منها
وقالت ست هيام يا ست هيام فلم تجيبها فو ضعت يداها على جبينه وجدت حرارتها مرتفعه نزلت بسرعه للا الفت وخبطط عليها
الفت ...ادخل
وقالتلها الحقى يا ست الفت ست هيام سخنه ومش بتنطق
الفتياساتر يارب هاتى الموبيل اتصل بسامح يجيب الدكتور
تناوت وجيدة الهاتف وهرولت اليها
وتتصل به
سامح يفيق ويمسك هاتفه خير ياماما عندك حاجه
الفت انزل فورا
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
نزل سامح مهرولا خير يا ماما
الفت اتصل بدكتور بسرعه هيام سخنه ومش بتنطق
سامح ...اتخض واتصل بالدكتور وطلب منه الحضور على الفور
صعد مرة اخرى ودخل غرفتها ودخل دون استأذن
وتحسس وجهها فعلا هى سخنه ولا تستجيب
ولم ينتظر الطبيب صفحة بقلم سنيوريتا رفع الغطاء عنها وحملها بين يداها ودخل بها الحمام وفتح الدش ودخل بها تحت المياة وهو حاملها ظال هكذا فترة حتى تاكد من خفض الحرارة فنزع لها بجامتها فقط فهى شبه فاقدة للوعى ولا تدرى ماذا يحدث واتى بالفوطه وجفف جسمها والبسها البورنس وخرج يحملها فى هذه الحظه دخلت الفت هى والطبيب
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
اندهشت عندما راته يحملها
سامح تعال يا دكتور .....ووضعها ع السرير
وينتهى الكشف بروشته دواء
الفت طمنى يادكتور
الدكتور كانت بوادر حمه بس استاذ سامح لحقها محتاج بس تبقا تحت الملاحظه انهاردة عشان ممكن تسخن تانى
سامح باهتمام حاضر يا دكتور اتفضل حضرتك
الفت وجيدة هاتى عمر عندى تحت وسامح هياخد بالوا من هيام
قالتها وهى تنظر لسامح نظرة غير مفهومه
سامح بصلها وهز راسه مستفهما فهولم يفهم نظراتها
تركت الغرفة ولم تعيره انتباه ونزلت هى ووجيدة وعمر
سامح ظل يتجول فى الغرفه بملل ويده فى جيبه
لما كان مرتعشا عندما نزع بجامتها وهو الذى لم يمضى ليلة الابرفقه نساء لم يعرفهم لم خاف عليها الى هذا الحد عليها
وقاطعه تفكيرة صوت همسها بردانه
اقترب منها وحاول يسمع مرة اخرى
هيام بصعوبه بردانه مش واعيه مين جنبها ولاعارفه تفتح عنيها
فتح الدولاب وانزل غطاء اخر واحكمه عليه ولكنها ظلت تتمتم بردانه رفع سامح الغطاء ودخل جنبها كانت مستلقيه على ظهرها فا ادخل يداه تحت راسها وضمھ اليه واحضادنها بقوة حتى استكانت وهدات وهو فقد هدات مشاعرة وحس لاول مرة بالاطمئنان ولكن اصوات عقلة لا ترحم تعلو وتعلو ظل هكذا طوال الليل لم ينم ومن وقت لاخر ترتجف يداه ويتحسس وجها لمعرفة درجه حرارتها والحمد لله هدات حتى اذان الفجر سحب يده برفق وخرج بعد ان احكم الغطاء عليها وخرج ببطء
ذهب غرفته ونام قليلا واستيقظ فى الثامنه وخد شور ولبس ونزل
فكل ما حدث امس هانيا لم