رواية عشقتني مراهقة الفصل السابع بقلم مريم محمد
انت في الصفحة 1 من صفحتين
#عشقتني_مراهقة
بارت7
عدت الشهور و ورد مركزه في دراستها بس حمزة مش بيروح من بالها، و حتى رقمه غيره و مش عارفه تتواصل معاه
وجهها بقا شاحب و طول الوقت حزينه مبقتش البنوته المرحه
"في يوم"
والدها: ور يا حبيبتي
ورد: نعم يا بابا
والدها: بمناسبة نجاحك انا عازمك انهارده في مطعم و بعدين هنروح الملاهى
ورد ب ابتسامه: شكراً يا بابا
عصام: ورد حبيبتى انتي بقالك فتره مكتئبه كدا و حتى مش قولتيلي السبب و مفيش حاجه بقت تفرحك
ورد: لا والله يا بابا انا كويسه، و حتى هقوم البس اهو عشان نخرج
و مشيت من قدام ابوها بسرعه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
"بعد شويه"
كان وصل عصام و ورد المطعم
عصام: ها هتطلبي ايه
ورد: على ذوقك يا جميل
ضحك والدها و طلب
اما ورد كانت بتضحك اوي بسبب ان ليها ذكره في المكان ده
"فلاش باك"
ورد بعصبيه وهيا بتجري جوه المطعم و شايفه حمزة واقف مع بنت
ورد بعصبيه: حمزززززة
حمزة پصدمه: ايه ده في اي
وقفت ورد قدامه بعصبيه: مين البت دي
حمزة: وانتي مالك و جايه ورايا ليه
ورد: جايه اكشف خېانتك يا بيه
حمزة: خيانتي؟
ورد: اه
حمزة للبنت: عن اذنك نتكلم في الشغل بعدين
و شد ايد ورد و مشي
فاقت ورد على ايد بباها الي بيمسح لها دموعها
عصام بلهفه: ورد انتي كويسه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.