الجمعة 22 نوفمبر 2024

رواية انجاني حبها الفصل الثالث والثلاثون بقلم مي السيد

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

أنچاني حبها
البارت الثالث والثلاثون
صل علي رسول الله.. 
فضلت حاطط ايدي ع عيني بدون م ارد عليها او ابينلها اني سمعتها اصلا 
شدت ايدي وهي پتبكي وبتنادي عليا 
_ يوسف بالله عليك بصلي
شديت ايدي منها پعنف وانا ببصلها پغضب بدون م ارد 
اتكلمت تاني وهي پتبكي زي م هي 
_ طب انا اسفه
اتكلمت بسخريه وانا ببصلها بسخريه اشد 
أسفه ع اي ي مريم
ردت پخوف وهي بتبصلي بتوتر من طريقه ردي 
_ اسفه عشان مقولتلكش
رديت ببرود وانا بحط ايدي ع عيني وبغمضهم تاني بجمود
لا ولا يهمك
_ يوسف بالله عليك
قومي من هنا ي مريم حالا

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
_ يوسف
قاطعتها وانا بزعق بصوت عالي 
قولت قومي
بكت وهي بتبصلي برجاء 
_ طب هعملك العلاج بس
مش عايز قومي من هنا قولت
_ يوسف والله
سبتها وقومت انا من ع الكرسي بعصبيه عشان متعصبش عليه واخد اي رد فعل مش هسامح نفسي عليه بصتلها پغضب وانا بتكلم 
هو انا مش بقول قومي مش عايزه تفهمي حاجه زي دي لي انا مش عايز اشوفك ف اي مكان انا فيه ي مريم
ردت پصدمه وهي پتبكي اكتر 
_ يوسف انا عارفه اني غلطت بس والله...
قاطعتها مش عايز اسمع اي مبررات منك اقولك انا سايبلك الاوضه وغاير ف داهيه
سكتت وهي تقريبا بتستوعب ان احنا دلوقتي وصلنا لحيطه سد قبل م اخرج من الاوضه فعلا لقيتها بتنادي عليا وهي مازالت پتبكي 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
_ يوسف
وقفت مكاني بدون م ارد وانا بتنهد بصوت عالي وقفت قدامي وهي بتمد ايديها ليا بالتيشرت البسه قبل م اخرج وانا نصي العلوي عريان 
شديته من ايدها پعنف بدون م ابصلها وبدون م اقف دقيقه لبسته ف الطريق ونزلت
نلزت اتوضيت تحت وصليت القيام برضه تحت وبعدين خرجت برا
قعدت ف الجنينه ال تحت وانا بتنهد پعنف مش متخيل لو مكنتش موجود وشوفته وهو بيتحرك وراها كان اي ال هيحصل مش متخيل غبائها ال يخليها تنزل لوحدها ف وقت زي ده اصلا
غمصت عيني ف محاوله اني انام او حتي اهدي تفكيري وقبل م عيني تروح ف النوم فعلا حسيت بحاجه سقعه بتتمد لمكان الۏجع من تحت التيشرت 
فتحت عيني بسرعه وانا بمسك الايد دي لقيتها مريم ال ماسكه التيشرت بايد وماسكه التلج بايد التانيه وهي بتتعامل براحه عشان مصحاش وال اټفزعت اول م شافتني صاحي كأنها كانت مفكراني نايم 
قبل م اتكلم وازعق لقيتها هي بتتكلم وهي پتبكي وبتبصلي برجاء 
_ والله مش هعمل حاجه هحط بس التلج عشان الۏجع يهدي بالله عليك ي يوسف والله مش مستحمله فكره انك تتوجع 
خلصت كلامها وبكت بصوت أعلي 
اتنهدت بصوت عالي وانا بسيب ايديها بدون م اتكلم سندت راسي ع الكرسي تاني وانا بغمض عيني بدون م اوجه ليها اي كلام وبدون م اسمع اي حاجه الا صوت بكاها ال

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات