رواية حور الادم الفصل العاشر بقلم عائشة الكيلاني
بدموع و ۏجع ضړبني مسكني من شعري و قالي ابن مين حامل ازاي و انا مش بخلف متخيلة الى قاله على الأقل ادم من غيرته عليكي مش اكتر لكن انا اتهانت في ناس مش لقية ضفر عيل حتي انا انا اتحرمت من الأمومة يا حور و البركة في الست سماح
ملك بدموع هو انا ليه متحبش ايه الى ناقصني ايدي طب ما هما الى بيعصبوني من يوم ما ابويا ماټ و انا خاېفه بحاول احمي نفسي من غدر البشر و الزمن حور مش هقولك ارجعي لان حاسه بيكي لكن بلاش موضوع الإچهاض دا
متهور تعملي زايه
حور هو ولا فارق معاه اصلا هيفرح صدقوني هو اصلا مش عايزو اكتر مني
فتون ممم طب سلام انا دلوقتي لازم امشي لان ماما جميلة بتتصل خدي بالك من نفسك و دماغك يا ملك
اسر اركبي
فتون اتنهدت تمام بس علشان مش طيقة الكلام معاك ولا المنهدة
فتون ركبت بقولك يا اسر عايزني اسامحك
اسر بلهفة ياريت
فتون ليا خدمة صغننة اد كدا ادم الشناوي هو مش صاحبك
اسر كااان كاان صاحبي من ايام ثانوى
فتون معاك رقمه أو عنوانه
اسر وقف العربية بعصبية و مسكها من شعرها و دا ليه بقا ان شاء الله ما تتظبطي يا بت
اسر و احنا مالنا
فتون بقولك صاحبتي بيتها هيتخرب افهم بقا
اسر ساب شعرها هحاول اروحله القسم اول و اخر مرة تنطقي اسم راجل غيري
فتون ربعت ايديها و بصت الناحية التانية پغضب و تفكير
فى القصر في الجنينة
مي بابتسامة مرسي دادة... بقولك يا دادة ممكن طلب و هبقا سعيدة جدا لو اتحقق
الشغالة اموريني
مي ستات ليها في الضړب الى بيخد الحق يعني
الشغالة يلهوي انتي بتقولي ايه يا مي عايزة تعملي ايه
مي رجعت ضهرها لوراء في واحدة حبيبت قلبي عايزة اربيها و ياريت لو يتوصو بيها كمان بابا