رواية مالا تبوح به النساء الفصل السادس بقلم عبير حبيب
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
قالي لما تخلصي وتنزلي
ابقي كلميني عشان نحدد هنتقابل فين.
جنى وولادك ودتيهم فين
سلمى بنت خالتي متجوزة قريب مني ومعاها أطفال من سن أولادي ودتهم عندها بحجة أن ورايا مشوار أخلص فيه طلبات البيت وطبعا رحبت جدا.
وقتها جهزت الهدوم إللي هلبسها الفستان والطرحة كانو على زوقه... هو إللي طلب مني البسهم وأنا بجهز حسية بجبل على صدري مكنتش قادرة اخود نفسي بس روح المغامرة خلاتني أجمد وأكمل للآخر
بس الصدمة إلى كسرت قلبي... كانت لما رنيت عليه.
سلمى الو..أنت فين أنا نزلت.
حمزة
أن تسير في طريق فهذا كان خيارك من البداية أنت لم تجبر على شيء لذلك ستنال نصيبك كنت تستحقه أم لا فهو نصيبك.