رواية دكتور نسا الفصل الرابع بقلم فريدة الحلواني
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
الفصل الرابع
اجمل ما فالانثي ضعفها حتي لو مثلت القوه ...و هنا يكمن سلاحھا الفتاك الذي لا يستطع رجل ان يتصدي له
و لكن....اذا اتقنت استخدامه فالوقت الصحيح
ړعب ...خوف....سب لحالها بداخلها
كل تلك المشاعر كانت ثائره داخل جسد رغد المرتعش بعد ان مثلت القوه و تفوهت بما لا يحمد عقباه
و مع من ...مع من طمع في غرور العالم اجمع و احتفظ به لنفسه
ظلت تعود للخلف الي ان ارتطمت بالحائط الذي لعڼته الف لعنه
و هو يتقدم منها بتمهل رغم غليانه ...وقف قبالتها ثم رفع يداه حتي يستند بهم علي الحائط ليحبسها بينهم
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ظل هكذا لبعض الوقت كي يبث الرغب داخلها اكثر حتي نطقت هي بقوه واهيه كذبها صوتها المرتعش واجف اكديه ليه ...اااا...اني مهخافش ...و اني حزرتك ...اوعاك تلمسني ...اني بجولك اهاااا
.لا يعلم...و لكن كل ما هو متاكد منه ....لن يسمح بسحق كبريائه علي يد تلك الطفله ذات الراس اليابس و التي لا تعلم مع من تتحدث
خرجت نبىته ببرود اشبه ببركان ثائر و هو يقول انتي خابره هتحولي حديتك ديه لمين
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
لن تصمت و لن تظهر خۏفها ...ردت عليه بتحدي اني مجولتش حاجه
جز علي اسنانه پغضب جم ثم قال اوعاك تفكري حالك مره يتبصلها....اااااني عثمان السوهاجي ...شوفت و عرفت نسوان بعدد شعر راسك الي عايز يدج ديه....احب اجولك انتي متسويش ضوفر وحده فبهم
و حتي لو .....لو فكرت ...هتجبلك كيف و انتي جاتله خوي....ليا عنديكي تار و هاخده ...و وجتها هرميكي مش بره السرايا لااااه بره النجع كلاته ....
طعنه قويه انشق علي اثرها قلبها الصغير نصفين....سترد له الصاع صاعين حتي لو قټلها لن تهتم ...لن تسمح له ان يدهس كرامتها بكل تلك القسۏه
اما تارك الواهي ديه ...خاليك تاكل حالك طول عمرك ...لو جطعتني حتت مهطلعش كلمه من خاشمي....و في ربنا مطلع و عارف مين الظالم ...و مين المظلوم
انت مفكر حال....اممممم
استفزه حديثها....شفتاها الورديه التي تتحداه ان يلمسها ....شعرها الغزير الناعم الذي يتطاير حول وجهها البهي من شده ڠضبها
كل هذا جعله يريد الاڼتقام من ذلك اللسان السليط...و كسر تلك الفاتنه التي دلف عرين الاسد و هي تعتقد انها قادره علي تحديه