رواية حواديت من الواقع الفصل الخامس عشر والاخير بقلم ليل السيد
انت في الصفحة 7 من 7 صفحات
صرخات الطفل
ابتسم هلال بفرحه
حبيب جدو اخيرا شرف بالسلامه
امسكه زين بحب وقربه من ليلي
ليلي قومي شوفي يونس شعره جميل زي شعرك
ليلي
وعينه جميلة زي عينك يا زين وغابت عن الوعي
خرجوا من غرفة العمليات وزين شايل يونس علي ايده وليلي علي السرير
قربه زين من هلال
مسكه هلال بكل حب وبدأ يكبر في ودنه بحنان
حسين
اديني اشيله يا هلال
شاله حسين بحرص ودخلوا ليلي بعد ما فاقت
لطيفه
حمدلله علي السلامه يحبيتي
ليلي
الله يسلمك يا طنط يونس فين
ناهد
اهو يابنتي معايا خدي
شالته ليلي بين ايدها وهي بتبصله بحب قرب منها زين
ان شاء الله نجيب عشره تاني زيه طالما بالجمال ده
ليلي
محمود
طب الف حمد لله علي السلامه نستأذن احنا بقا يلا يا قمر شد قمر ومشي
عمر
اكيد هعمل نفس الحاجه يعني حمدلله علي السلامه يا لوله يلا يا مريومه يلا وشدها هو كمان وخرج
قعدوا يضحكوا عليهم
وليلي ضمت يونس ليها وبصت لعيلتها الجميلة وهمست في ودنه
وبكده تكون خلصت روايتنا
اتمني تكون عجبتكم
هحكيلك بقا شوية عن كل شخصيه وحقيقتها
مروة في الحقيقه من الاول هي بنت خالت زين وكانت بتحبه من زمان برضو لما لقيت زين مش شايفها خالص اضطرت تتجه للاعمال وبما انها مامتها بتعرف تعمل ده فده سهل عليها الموضوع
الي لعبت في دماغ لطيفه من الاول انها تبعد ليلي عن زين بالأعمال كانت نعيمه مامت مروة بعد ما مروة اقنعتها فعلا تعمل أعمال وسحر
مروة كانت لئيمه من الاول وفضلت علي ذمة زين سنتين حتي بعد ما اتجوز ليلي
پتكره العيله كلها وپتكره ليلي كره العمي وحاولت تاذيها كتير اوي في الحقيقه
نورا
اخت زين في الحقيقه فعلا مكانتش بتخلف ولسه ربنا كارمها دلوقتى بعد وقت طويل اوي ادعولها ربنا يسهل حملها ويعديه علي خير يارب بس عايزاه اقولكم نورا في الحقيقه لسه مش عارفه تحب ليلي هي يمكن بتمثل انها بتحبها بس ليلي عارفه ان نورا لسه بتكرهها
في الحقيقه زين قاطعها سنتين مش كام شهر ولسه لحد الان مش زي الاول معاها خالص ومش عارفه يسامحها هي مطلبتش منه السماح كتير كده زي الرواية هي لسه مش عارفه تحب ليلي علشان كده زين لسه مش عارف يسامحها
هلال
شخصيته في الرواية هي هي في الحقيقه مفيش اي حاجه فيه اتغيرت
ليلي
مع الاسف لسه مجابتش بيبي واضطريت اكتب نهايه تليق بالرواية بس ان شاء الله الي فيه الخير يقدمه ربنا المهم انها عايشه مع زين فعلا وم
تمت الحمد لله