رواية انجاني حبها الفصل الواحد والعشرون مي السيد
انت في الصفحة 1 من صفحتين
أنچاني حبها
البارت الحادي والعشرون
صل علي رسول الله..
مسك ايدي ودخلنا المدرج عشان الدفعه ال هتمتحن دلوقتي دخلنا المدرج وطلعني مكان م كنت قاعده من شويه وفضل يتكلم معاهم شويه وبعدين بدأ الامتحان وهو تحت من غير م يطلع ع المنصه يدوب بس قلع الچاكيت ف اتكلمت
يوسف انت بتعمل اي
هيضايقني والله ي مريم
مش هقدر والله ي مريم
مردتش عليه وسكت بزعل فعلا اتنهد بصوت عالي وبعدين اتكلم ف محاوله انه يراضيني ميعرفش انه مجرد المحاوله رضتني فعلا والله
طيب ي مريم هقلعه ومش هفتح القميص ينفع
مااشي
ابتسملي ونزل يوزع الورق وانا سندت ايدي ع الترابيزه ال قدامي وفضلت متابعه ادق تفصيله فيه واقل حركه منه
مش اول مره نتعامل مع بعض ف ال هيعمل صوت هزعله مني فعلا اتفضلوا حلو
هما بدأو يحلوا فعلا وانا فضلت اراقبه وهو عمال يتحرك بدون م يقف وهو بيراقب عليهم
لحد م ف حربايه كده قربت منه وهي بتبتسم بسماجه وبتتكلم بصوت عرسه كده
احم.. لو سمحت ي دكتور السؤال ده مش فاهماه
رد عليها وهو مازال بيبص حواليه بدون م يبصلها
ردت وهي بتقرب لحد م وقفت جمبه وهي بتشاور ع السؤال
ده
بص ع السؤال وبعدين اتكلم بدون م يبصلها برضه وده ال خلاها تنفخ
السؤال واضح جدا اي ال مش مفهوم فيه مش فاهم!
ردت بدلع مانا مش فاهماه
رد بحزم وهو بيزعقلها ويبرد ڼاري منها الحربايه دي
مانتي لو كنتي ذاكرتي كنتي فهمتيه
احم تمام شكرا ي دكتور
مردش عليها بس لقيته بيتحرك ناحيتي لحد م طلع ع المنصه وجه وقف جمبي واتكلم بابتسامة خبيثه
يوسف
ي قلبه
هو ينفع اجبها من شعرهاا ال ضړباه اكسجين ده
حاول يكتم ضحكته وهو بيرد
لا انا حبيبي ميعملش كده
لا اعمل عادي والله
خليكي انتي الكبيره
بصيتله بغيظ وانا بحاول مزعقش
مانت ال قالعلي الچاكيت وبعدين دقنك دي مبتتحلقش ليه عايزه افهم دقنك دي مبتتحلقش ليه
لا اله الا الله هي عملتلك حاجه ي بنتي
طيب هنزل انا مدام هتنكدي
اثبت مكانك لتولع وانت واقف رايح فين
هنزل تحت عشان اعرف اراقب
اوعي تتحرك من هنا عشان منزعلش
قعد ع الكرسي ال جمبي طيب ي ستي زي م تحبي
فضلنا شويه ساكتين وانا ببص ع الطلبه ال تحت لحد م سرحت فنمت ڠصب عني
معرفش عدي اد اي بس فوقت لما لقيته بيحاول يصحيني
مريم يلا ي حبيبي عشان نروح
والله ي يوسف م هحلك غير لما اطمن من