رواية مكتوبة علي اسمي الفصل السابع والعشرون بقلم ملك ابراهيم
والاخر شرب من الكاس وهو بيبتسم بسخريه.
رواية مكتوبة على إسمي بقلمي ملك إبراهيم.
في مصر داخل احدى المستشفيات.
الدكتور خرج من غرفة العمليات واتكلم مع الممرضة المساعدة له عرفتوا توصلوا لحد من اهله
ردت الممرضة مكنش معاه اي اثبات شخصيه بس في ظابط منتظر حضرتك في المكتب.
الدكتور هز راسه بالايجاب ودخل غرفة مكتبه وكان الظابط في انتظاره وقام سلم على الدكتور وقعد معاه وسأله ايه الاخبار يا دكتور
الظابط وممكن يفوق امتى
الدكتور الأفضل انه يفضل نايم تحت تأثير المخدر لأنه لو فاق مش هيقدر يتحمل الالم اللي في جسمه.
الظابط بص قدامه بتفكير وقال معتقدش ان اللي حصل معاه ده بهدف السرقه! انت ايه رأيك يا دكتور
الظابط بطاقته الشخصية والرخصة والموبيل كانوا في العربية بتاعه.. هنتواصل مع اهله وحضرتك جهزلي التقرير.
الدكتور هز راسه بالايجاب والظابط خرج عشان يتواصل مع اهل المصاپ واخد كل الشهود معاه على القسم عشان يسجل أقوالهم.
رواية مكتوبة على إسمي بقلمي ملك إبراهيم.
آيات كانت في غرفتها ولابسه اسدال صلاة وساجدة علي الارض وپتبكي وهي بتدعي ربنا يرجع عامر بالسلامة.
ميسرة كانت قاعدة تبكي تحت وميرفت ماسكة سبحة في أيديها وبتسبح ربنا وتستغفر وتدعي ان ربنا يحفظ عامر.
ميرنا كانت قاعدة تقلب في موبايلها بملل وبتتكلم مع كوكو في الشات بينهم وعرفته اللي حصل مع عامر.
ميرفت بصتله بدهشة وبدأت تقلق علي ابنها ومسيرة سألت عزيز بقلق طب انت روحت تبلغ ولا لسه
عزيز انا جيت أشوف شريف هنا الاول عشان نتفق هنعمل ايه.
....
الظابط كان معاه موبيل شريف وشاف اسم والدته على شاشة الموبيل.
الظابط رد عليها مساء الخير.
ميرفت دق قلبها پخوف أول ما سمعت صوت مختلف غير صوت ابنها وقالت انت مين
رد الظابط حضرتك والدة المهندس شريف
ميرفت اه انا.. هو شريف فين
الظابط ابن حضرتك في المستشفى .. في مجموعة بلطجية اټهجموا عليه على الطريق.
رواية مكتوبه على اسمي بقلمي ملك إبراهيم.
بعد ساعتين في المستشفى.
ميرفت كانت قاعدة على الكرسي بتاعها قدام غرفة العناية وبتبكى وآيات واقفة جنبها بتحاول تهديها.
ميسرة وعزيز كانوا عند الدكتور بيسألوه عن حالة شريف.
أمجد وهاجر دخلوا المستشفى وهاجر كان قلبها هيقف من الخۏف علي شريف بعد ما آيات كلمتها وقالتلها ان شريف اتعرض ل حاډثة علي الطريق.
أمجد قرب من ميرفت وآيات وسألهم بقلق خير ايه اللي حصل ل شريف
ردت آيات وهي پتبكي پخوف مش عارفين ايه اللي حصله! بيقولوا ان في بلطجية اټهجموا عليه وهو في عربيته.
هاجر قربت من آيات واترمت في حضنها وهي پتبكي وهمست لها طمنيني عليه يا آيات هو كويس ولا لا
ردت عليها آيات بهمس ان شاء الله هيبقى كويس يا هاجر.
أمجد كان واقف مصډوم من اللي حصل ل شريف واختفاء عامر الغامض اللي هاجر قالتله عليه وهما جايين في الطريق!
عزيز وميسرة قربوا منهم وميرفت كانت ساكته مش بتتكلم وبتبكى بصمت وبتدعي ان