رواية غرام واڼتقام الفصل الثالث عشر بقلم No Ur
كبيره
خرج علبه ورأى الخاتم إلى كان جايبه ليها
ابتسم ساخرا على نفسه ماذا كان يفكر وهو يشتريه... كان احمقا بحق لكن الآن استيقظ
راماه وهو يرمى معها حبه الوهمى
انتهى كل شيء ظن أن السعاده ممكن ان تكون له لكن عاد ال من يذكره بخطيئته تلك الحقيقه الذى ظن أنه سينساها
أراد العيش مع فتاه قټلها سابقا كانت بمثابة شقيقته نسى كلام والده واراد أن تكون حبيته اراد العيش معها فحدث ما حدث ليذكره أنه كاد يخطأ مجددا
افكرها وهى تبكى وتنشج قول أنهم كظابين هصدقك انت واكدب الكل بس بكلمه منك واحده قول ان مش انت
كل إلى قالوه صح
ضړب قبضته والماء ينهمر عليه
انا بكرهك يايوسف بكرههك
سالت دمعه من عينه بحزن شديد قال بنبره ضعيفه
٢٢٨ ١٠ ٢٦ ص Nour Nasser فاق حازم اتعدل وكانت دماغه مصدعه جدا
مسك راسه بص حوليه ملقاش حد كان بمفرده حاول يفتكر قال
حصل اى
قام وخد الجاكت بتاعه وماشي
كان يوسف قاعد بمفرده شافته ساره قالت مش هتنام
مردش عليها وكأنه فى عالم تانى مشيت منغير اهتمام قالت داخلها
حذرتك
كان يوسف بيفكر فيها وقلقان على غرام
كيف اصبحت هل ما زالت تبكى
يوسف خلاص إلى حصل حصل
لو مش انتى يماما يبقى ميين
انت متاكد انك مقلتش لحد
محدش يعرف غيرك و...
سكت شويه قال حازم
بصتله پصدمه قالت قولت ايه حازم
كان يوسف ساكت وهو مصډوم مسكته قالت
رد عليها هو حازم يعرف
اه بس مستحيل يكون هو
اكيد هو انت ازاى تكلم مع حد فى الموضوع ده اصلا
غلطت يايوسف غلطت.. حتى لو صاحبك.. ده لو اخوك متقولهوش حاجه زى دى... ازاى تعمل غلط زى ده
كان يوسف مش مصدق معقول يكون حازم عمل كده
بس هو متأكد أن والدته عمرها ما تتكلم مفيش غيره هو
مشي بصتله قالت رايح فين دلوقتى
كان حازم فى بيته بيشرب ميا قال من امتى ودماغى بتوجعنى كده.. معقول تكون حطتلى حاجه
حااازم
سمع صوت يوسف الهائج خرج قال يوسف
اول ما شافه قرب منه وضربه بالبوكس بقوه وقع من شده ضړبته واټصدم منه قال
بتضربنى يايوسف
دنا هقت لك
انا مش فاهم حاجه
ضربه
جامد اټصدم وبصله لسا هيضربه تانى مسك حازم پغضب قال انا عملت اى!
انا عرفت كل حاجه... عرفت انك انت إلى قولتلها
بولت اى متفهمنى
غرام عرفت
بصله پصدمه قال يوسف عرفت كل حاجه
ا..ازاى
منك انت السبب... قلت لمين اتكلم
انا.. مقلتش لحد
كداااب محدش يعرف غيرك وامى.. وهى عمرها ما تتكلم.. هى بنفسها إلى كانت بتحذرنى... مفيش غيرك خاېن هنا يحازم
سكت حازم وهو مصډوم افتكر جيسي وهى بتديله الكاس وأما داخ قال أنا..
انطق قلت لمين.. بعتنى ليه
افتكرها وهى بتقرب منه وبتسالهاتجوزها لى
ذنب يوسف بيصلح غلطته إلى عملها زمان
عمل اى
اټصدم من نفسه وساب ايده يوسف وكأنه بيقولن اضربنى كان مصډوم قال
ازاى اعمل كده
مسكه يوسف جامد ولسا هيضربه قال بحزن وڠضب شديد خونتنى ليه
والله ما خۏنتك أنا..