رواية عشقت من اعتبروها اختي الفصل الثاني والعشرون بقلم جاسمين محمد
والتاني اتخطف مني وهو صغير ولحد دلوقتي بدور عليه لسه
فهد بحزن علي حالها.... ممكن صورته طيب يمكن اقدر اساعدك واخلي حد يعملك تحريات عليه ونعرف اذا كان لسه عايش او لا
صفاء بفرحه... بجد يابني
فهد... اه بحد
صفاء... استنا اجبلك الصوره ولسه هتقوم قدس نادمت عليهم
قدس... يالا يافهد انت وطنط صفاء عشان تفطرو
صفاء وهي بتكتم ضحكتها وهزت راسها باه
فهد... يعني هيجيلنا تلبك معوي النهارده
صفاء اڼفجرت في الضحك.... ههههه لا مش لدرجادي بس حاول متزعلهاش وتاكل الاكل حتي لو مش حلو كفايه انها بتحاول انها تعمل مش زي ناس بطنش ومش بتعمل ولا بتحاول
صفاء... ربنا يخليك يابني ويسعدك
فهد... يارب يلا نقوم نفطر
صفاء... يلا
عند حنان
حنان... ها يارفعت عرفت مكانها
رفعت... اه وفهد كمان وصلها
حنان پصدمه... طيب والعمل
رفعت بشړ... كدا مقدمناش حل غير ان نخلص علي الاتنين وخلاص
رفعت بضحك... ههههه طيب يالحلوه وهم جين في الطريق العربيه بتاعتهم هتعمل حدثه وټنفجر بيهم تمام
حنان بضحك.... ههههههه تمام
مروان پصدمه وهو واقف وره الباب الكبايه اللي كان مسكها وقعت اتكسرت
حنان بصت پصدمه ورها لقت مروان
حنان بعصبيه... كدا كيف في اي
مروان بعصبيه... يابجاحتك في ام ټموت ابنها وتقولي في اي
حنان بعصبيه... فهد مش ابني
مروان پصدمه... نعمممم كيف ده كمان
حنان بعصبيه... فهد بيكون من ابوك بس ابوك غلط زمان مع وحده بعد ما ماټ وخطڤ منها ابنها وقتها
فلاش بااااك
محمد بحزن... صدقيني ياحنان والله مكنتش في وعي وقتها ومش عارف انا عملت كدا كيف
حنان... مش مبرر للي عملتوا كيف مكنتش في وعيك وازاي تبقا حامل منك وتجيب عيل اشمعنا انا متجوزاك اربع سنين ومحملتش لحد دلوقتي
محمد بحزن... اهدي ياحبيبتي والله حقك عليا
محمد بحزن... لا ياحنان انا مقدرش اعيش من غيرك
حنان بحزن... بس انا مش هقدر استحمل ان العيب مني انا ومش قادره اجبلك العيل
محمد... انا ممكن اخدو منها ويكون ابنك انتي بس متسبنيش
حنان بخبث... بجد يامحمد بس كيف
محمد بتوتر... ها مش عارف
حنان بخبث... كدا كدا هو بالنسبه للناس وليها مش ابن واكيد هي معهاش تقدر تصرف علي العيال الاتنين فا احنا هنسبلها ابن حوزها ونخطف ابنك ونسافر كام سنه ونرجع بيه وانا اربيه ويكون ابني انا
محمد بحب... انا موافق المهم انك متسبنيش وتفضلي معايا
حنان بخبث... انا بحبك اووي يامحمد اياك تخوني تاني عشان مستحيل اسامحك
محمد... مقدرش حقك عليا
باااااك
حنان... بس يعني فهد ابن الوليه مرات صحبه