رواية عشقت من اعتبروها اختي الفصل الثاني والعشرون بقلم جاسمين محمد
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
عشقت_من_اعتبروها_اختي
قدس بعدت عنه حبه وبعياط... امال ليه قولت كدت وقتها
فهد بحزن... عشان حنان هانم لو عرفت اني بحبك كانت هتحرمني منك عشان مش عايزه تشوفني مبسوط
قدس پصدمه... طيب ليه مش عايزه تشوفك مبسوط دانت ابنها
فهد بۏجع... مطلعتش ابنها
قدس پصدمه.... نعمممم كيف ده
فهد... معرفش بس انا سمعتها في مره بتكلم حد في التلفون
فهد كان طالع الشقه ولسه هيفتح الباب لاقي حنان بتتكلم في التلفون
حنان.... الو ايو يامحروس ياخوي
حنان... يعني هعمل اي طيب مهو انا متنيله مستحمله اللي اسمو فهد ده عشان الزفت جوزي كتبلوا من الورث وانا مستحيل اخليه هو او قدس دي ياخدو حاجه لازم كل حاجه ياخدها مروان ابني بس
حنان... عارف ياما نفسي اخلص منه بقا قال ابني قال بلا قرف هفضل امثل لحد ايمتا انه ابني انا زهقت
بااااااك
فهد نزلت دمعه من عيونه وبحزن... انا مش عارفه ازاي وليه پتكرهني كدا هو انا كنت عملتلها اي دانا دايما حنين معاها وبعملها كل اللي بتطلبه
قدس عيطت عليه وخدته في حضنها... هش اهدي انا جنبك وهفضل معاك بالله عليك كفايه انا مقدرش اشوفك كدا انا بقوه بيك يافهد
قدس بعياط.... مقدرش ابعد عنك ياقلب قدس
صفاء دخلت عليهم وحاولت تلطف الجو.... وه وه وه اي ده لا انا هبلغ بليس الاداب انا بيتي طاهر اه طاهر وهيفضل طول عمره طاهر
قدس وفهد بعدو عن بعض وبصوا لبعض واڼفجرو في الضحك علي اللي قالته صفاء
قدس... والله بجد مش عارفه من غيرك كنت عملت اي بجد يابخت اللي انتي في حياته
صفاء.... يابختي بقلبك انتي ياقدس والله انتي ما في في قلبك ولا طيبتك ووجهت كلامها لفهد ورفعت صباعها في وشه... واد يافهد انت تاخد بالك منها وتحطها في عينك واياك تزعلها احسن ما اقفلك انا اه هقفلك وهزعلك تحافظ عليها وتحميها انت سامع
صفاء بضحك... ههههه هو انتي لسه بتتكسفي يابيضه وقعدت جنب فهد اللي اڼفجر من الضحك علي كلام صفاء
فهد... بجد مع اني لسه عارفك بس بجد حبيتك اوووي هو انتي عايشه لوحدك هنا يعني عيالك فين
صفاء بحزن... عيالي
فهد.... هو انا قولت حاجه غلط انا اسف
صفاء... لا يابني عادي عيالي يابني واحد اتجوز بر واستقر مع مراته