رواية امل حياتي الفصل العشرون بقلم يارا عبد العزيز
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
حض نه و فضلت ټعيط
ريان انا اسفه انا كان لازم اقولك و اخيرك بس خۏفت خۏفت اقولك تبعد عني و انا بحبك و مش هقدر تبعد عني ريان بلاش تقسى عليا انت كمان و سامحني
مع كل شهقه منها كان بيحس بالم شديد في قلبه
حسيت بدموعه اللي نزلت على كتفها
اتكلم و لاول مره يظهر ضعفه قدام حد
ياريتني عارف يمكن لو كنت بقلب تاني و في ظروف تانيه كنت عرفت اعدي بس مش قادر يحياة سبيها للوقت
قعدت على البانيو و فضل ټعيط كان سامع صوت شهقاتها و نفسه يدخل و ياخدها فيحضنه بس مش قادر
ماضيه عامل حاجز جواه لاي حاجه حتى قلبه
مر اسبوعين و حياة و ريان على نفس الوضع و مفيش اي حاجه اتغيرت غير ان ريان بيحاول على اد ما يقدر يتخطى اللي حصل عشان يعرف يكمل مع حياة لان قلبه عايزاها و عايز قربها جدا بس عقله ضده
دخلت حياة الاوضه و اتكلمت بهدوء
ريان انا عايزة أطلق
يتبع...
ليه بس كدا يحياة يعني هو بيحاول على اد ما يقدر انه يتخطى اللي حصل و يكمل عشان بيحبك و انتي تختميها بكدا اما نشوف رد فعل ريان باشا على الكلام دا ايه
عايزين تفااااعل جااامد جدا