رواية الارملة الفصل الرابع والخامس بقلم نور الشامي
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
علطول مصدره الوش البريئ وانتي غير اكده
نظرت اليهم بدموع وهذه تتحدث مردفه مش جولتلكم ان ال زي دي تخافوا منها جايه ټخطفي جوزها.. جوزك ماټ فجولتي تشوفيلك واحد صوح
السيده الاخري بصوا لازم كل واحده تبعد جوزها عنها دي ارمله ودلوجتي هتلاجوها بتدور علي اي واحد تتجوزهحتي لو هتاخده من مراته وابنه.. اتنين تخافوا منهم المطلجين والارامل و
رضوان پغضب علشان واجفه ټعيط... كل حاجه توجف ټعيط وتسيب الناس تتهمها من غير ما ترد ولا تاخد حقها... محدش بيجيب لحد حقه الايامدي انا اوجات بفكر واحول انك فعلا مينفعش تاخدي جميله تعيش معاكي علشان مش هتعرفي تحميها
نظر الجميع پصدمه وتحدثت احدي الخدم بتوسل لع والنبي يا بيه بالله عليك بلاش احنا اسفين
رضوان پغضب جولت لع
مي بدموع يا حج انا مسمحاهم حرام كل واحدهفيهم عندها عيله بتصرف عليها
رضوان پحده ماشي بس ال همسع صوته بعد اكده انا هحبسه والحاجه التانيه الكل معزوم يوم الخميس الجاي علي فرح ابني ظافر علي مي
رضوان مي انتي... يلا كل واحد يروح علي شغله
القي رضوان كلماته ثم ذهب فلحقه ظافر حتي دهلوا الي غرفه المكتب وتحدث پحده مردفه انت بتجوول اي يا ابوي جواز اي وزفت اي
رضوان پحده عاجبك سيره البنت ال بجت علي كل لسان بسببك لازم تتجوزها
ظافر بعصبيه بسببي في اي انا غلطت واعتذرت ووضحت الامر للكل يبجي خلاص انا مش عايز اتجوزها احنا الاتنين مننفعش مع بعض
ظافر پغضب اصلح اي هو
انا اغتصبنها وبعدين ما انا لو عايز اتجوز كنت اتحوزت من زمان ابني مش محتاج ام
رضوان بضيق انا جولت اخر كلام عندي هتعصي كلامي يا ظافر
ظافر پحده يا حج بالله عليك اسمعني.. مش مي ال تنفعني... مي كويسه ومحترمه بس انا لو قررت اتجوز هتجوز واحده تعرف تهتم بأبني يبجي مستواها الفكري والثقافي كويس انا والله ما جصدي اجول ان مي جاهله او اي حاجه كويسه كويسه خاالص بس مش ليا كويسه لحد تاني غيري
القي رضوان كلماته ثم ذهب اما عند مي كانت تتحدث پبكاء مردفه يا حجه انا عايزه اربي بنتي وافضل عايشه علي ذكري جوزي الله يرحمه انا مش عايزه اتجوز.. والله انا اصلا مكنتش اطول ان واحد زي ظافر بيه يفكر حتي يبصلي هو يستاهل بنت احسن مني مليون مره بس مش انا... مش انا البنت ال هو يستاهلها انا كل ال عايزاه في حياتي بنتي تفضل جمبي واربيها احسن تربيه وخلاص من غير ما اتحوز ولا حاجه
سعديه بحزن مي دا الطلب الوحيد ال الحج رضوان طلبه منك.. اكده هترفضي اول طلب يطلبه منك
مي پبكاء بالله عليكي يا حجه انا مش هجدر اجوله لع.. هو ال مربيني وطول عمره بيعتبرني زي بنته من وجت ما بدأت اشتغل عنده اهنيه جوليله انتي
نظرت سعديه اليها بحزن ثم ذهبت اما عند ظافر كان يجلس في سيارته يتحدث بعصبيه مردفه ازاااي يا ابني بجولك عايز يجوزهالي
مهاب طيب هو اي ال طلعها في دماغه فجأه اكده واشمعنا دي
ظافر بضيق بيجول علشان ال عملته البنت كل ال في الييت بيتكلموا عليها
مهاب بتفكير لع انا متأكد ان فيه سبب تاني مقتنعتش بالسبب دا نهائي
جاء ظافر ليتحدث ولكن انتبه الي هذه السياره التي تقف امام بيته فنظر الي البيت ووجد سيف وجميله يخرجون من البيت وخلفهم احدي الحراس وهؤلاء الاشخاص ينزلون من السياره ذاهبين تجاههم بحذر فأخذ ظافر سلاحھ من السياره وتحظث مردفا مهاب معاك سلاحک
مهاب ايوه بس في اي
ظافر بلهفه طلعوا بسرعه وانزل ورايا
اخذ مهاب ايضا سلاحھ ونزلوا الاثنين من السياره وفجأه وجدوا احدي الاشخاص يحمل سيف بسرعه فصړخت جميله وركض ظافر ومهاب بسرعه ولكن ووووو