رواية الارملة الفصل الاول بقلم نور الشامي
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
كفايه خيرك عليا
رضوان عيب يا بنتي اي حد بيشتغل عني يبجي مسؤول مني
مي پبكاء انا عايزه طلب واحد بس... ممكن تاخد جميله تديها للحجه بثينه علشان مينفعش تحضر الجو دا
في المساء في بيت رضوان جلست سعديه وعائلتها علي الطاوله فتحدثت هي مردفه ظافر.... مش ناوي تتجوز يا ابني بجا
نظر ظافر اليها بضيق ثم تحدث مردفا بالله عليكي يا حجه بلاش السيره دي
اقترب ظافر من والده واحتضنه ثم تحدث مردفا بجا اكده يا حج ارجع من السفر وانت مش موجود
رضوان بابتسامه معلش يا حبيبي كنت مشغول والله جوي
نظرت سعديه الي الصغيره ثم تحدثت مردفه مالها جميله بټعيط اكده ليه يا حج
الصغيره پبكاء شديده عايزه ماما وبابا
رضوان بحزن حسن ماټ
سعديه بحزن ولهفه لا خول ولا قوه الا بالله... دي جميله بنت واحده بتشتغل عندنا يا ظافر وابوها كان تعبلن وماټ
ظافر بحزن وهو ينظر للصغيره حبيبتي متعيطيش اكده
جميله پبكاء عايزه ماما وبابا
نظرت مي اليها بعدم فهم ثم تحدثت مردفه اعمل اي في اي عاد
زينات يعني ناويه تيجي تعيشي معانا ولا هتتحوزي وتسيبلنا البنت
مي پصدمه بنت مين ال اسيبها... انا لا هعيش معاكم ولا هسيب بنات دي بنتي انا
نظرت مي اليها پصدمه ثم تحدثت پبكاء مردفه مستحيل اسيباكم بنتي
زينات جولتلك مش بنتك وانا بعت شوجي يجيبها من بيت المنصوري
نظرت مي اليها پغضب شديد ثم اخذت هاتفها وذهبت بسرعه وخاولت ان تتصل بأي شخص في البيت ولكن لم تستطع فظلت تركض حتي تصل قبل شوقي اما في البيت كان ظافر يجلس في حديقه البيت حتي وجد هذا الشخص يقف امام الحرس وبعد دقائق دخل الحرس واخبروه انه عن الصغيره ويريد اخذها فتحدث زاقر مردفا جاي تاخد البنت دلوجتي الساعه 1 بليل خليها الصبح
انتبه شوقي للصغيره وهي تخرج من الداخل فتحدث مردفا جميله تعالي يا حبيبتي
نظرت جميله اليه پخوف ثم اقتربت بتوتر فحملها شوقي وتحدث مردفا جميله حبيبتي تعالي يلا نروح لتيته وماما
جميله بعصبيه تيته مين انا مش بحب تيته دي سيبني
نظر شوقي الي ظافر بتوتر ثم تحدث مردفا بعد اذنك يا بيه
دخلت مي بسرعه واصتدمت في ظافر الذي نظر اليها بأستغراب فأنتبهت علي شوقي الذي يسرع بالصغيره ويخرج من البيت فتحدثت پبكاء وتعب شديد مردفا بنتي هيخطفها وو
لم تكمل مي هذه الكلمات وفجاه وقعت علي الارض من شده التعب ووو
توقعاتكم ورأيكم وعلي حسب تفاعلكم هكمل... اكمل ولا لا