رواية غرام واڼتقام الفصل التاسع بقلم No Ur
كبير لشخص ملهزش ذنب.. عارف أنه ابن عمك وممكن تدايقى بس انا عمرى متمنالك شړ زيه
انت عايز اى يايوسف.. أنا مبقتش فاهمه حاجه من كلامك.. حله خاېف عليا وحبه تقولى معجب وحبه تقولى افكر فى الجواز منك عشان انت شخص مش كويس
مش عايز ابنى حياه ع كذبه.. مش عايز علاقه تكون سامه واخلى طفل يشوف خناقات يطلع معقد بسبها
بصيت فى عينه وقالت تقصد بالطفل ده انت
انا بتكلم بصيغه عامه
وانت طلبتنى لى
عايز اسمك رايك
بعد إلى قولته مظنش رأى هيفرق طالما مفيش اقبال منك
انا لو مكنتش عايزك مكنتش جيت
بصتله لحظات قالت يعنى مش شايف أن انا لابسه وفرحانه عشان عارفه انك طالب ايدى وقاعد مع بابا
بصلها لما قالت كده بيفتكر كلام والدته قال
انتى موافقه بعد إلى قولته
بصلها فى عينه وهو مش مصدق أنها لسا عايزاه ظن أنها سترفضه
قالت ساره انت الشخص إلى كنت عايزاه واى بنت تتمناك... انت عايزنى ولا لا يا يوسف
وانا كمان
نظر لها وهى داخل أحضانه لا يعلم أين هو وماذا يفعل لكن تلك الفتاه تحبه حقا.. لقد تقبلته بكل ما هو شيء ولا تزال تراه نجم لامع
رفع ايده وربت عليها جت ميرفت وابتسمت لما شافتهم قالت
نقول مبروك
بعد عن ساره جه ايمن وشرين وهم فرحين بيهم وطلبو عصير احتفالا
كانت ساره واقفه ف الاوضه متوتره مستنياه يدخل سمعت صوت الباب
دخل يوسف شافها لسا مغيرتش قال
اسيبك عشان تغيرى
لا أنا مستنياك ممكن تفتحلى السوسته بس
نظر إليها أعطته ظهرها قرب منها فتحهلها وكانت مكسوفه قال
خلاص
نظرت له بعد عنها وخد هدومه من الدولاب ودخل الحمام خد دش وغير هدومه وهو بيحاول يدرك أنه اتجوز
قرب منها وقعد جنبها قال
ساره
نعم
مسك وشها وهى أغمضت عيناها لكن توقف وكأنه لم يستطع نظرت له من توقفه وتردده
انا تعبان خلى الموضوع ده بعدين
بصتله من إلى قاله واتحرجت جدا بعد عنها ونام على الجانب الآخر من السرير وطفى النور وكانت تطالعه بشده.. فهل هى من كانت تنتظر تلك اللحظه أليس يجب أن يكون العكس.. تنهدت ونامت لأنها كانت تعبانه بردو
صحيتو ياولاد
فاق يوسف وبص لساره إلى كانت لسا نايمه قام فتح بصتله ميرفت قالت
امال فين ساره
لسا نايمه
طب صحيها تاكل عشان أهلها جايين
دخل الخدم وحطلهم الاكل وخرجوا بدأت ساره تفيق قالت
مامتك
اه.. اهلك جايين البسي عشان نستقبلهم
حاضر.. انت مش هتاكل
مس جعان كلى انتى
بصتله خرج وقف ف البلكونه بدأت ساره تزعل فهل تاكل بمفردها
جهم أهلها ومعاهم الكثير من الهدايا وبركولها وكانت بتبتسم وفرحانه بوجودهم معاها وكل شويه تبص على يوسف وبتفتكر ليلتهم امبارح فماذا تحكى عنها وهم ناما كأنهم غرباء
قالت شيرينمبسوطه يا ساره
اه يماما
قالت ميرفت ساره بقت زى بنتى
ابتسمتلهم وانتهو من قعدتهم ودع يوسف والديها ع الباب
لف شاف والدته قال ف حاجه يماما
مش هتقولى عملت اى
عملك اى ف اى
نعم
ف اى يماما
البنت شكلها فيها حاجه انت زعلتها
هى قالتلك حاجه
لا
امال اى.. ممكن تستريحى أنا مش عاوز يدخل