السبت 23 نوفمبر 2024

رواية زينة المراد الفصل الاخير بقلم مريم محمد

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز

زينه ببكى هستيري: قوم ونبي بقى انا ھموت من خۏفي، انا مش حاسه ب امان و هحس ب امان لما تفوق
مراد بحب: كفايه ازعاج بقى يا زنانه انتي مزهقتيش طول الشهر ده من العياط
زينه بفرحه وهيا بتمسح دموعها: مراد انت صحيت
مراد بضحك و شوية تعب: وفتحت عيني
زينه: مين الي عمل فينا كدا يا مراد 
مراد بفحيح وشړ: هعرف يا قلب مراد و هندمه 
زينه پخوف عليه: بلاش تخاطر يا مراد، انا خاېفه عليك
مراد بحب : مټخافيش يا قلب مراد 
"بعد اسبوع" 
في القصر كانت زينه بقت كويسه و مراد بقى كويس و بداء يبحث و يعرف مين الي عمل فيه كدا 
في مكتب مراد 
كان بيتكلم في التليفون
مراد: انت متأكد 
رد الاخر عليه
مراد: طب ابعتلي كل الي الكاميره جيباه، يلا سلام 
وقفل معاه و بعد دقيقه وصلوا فيديو و هايدي واقفه و معاها واحد و بتخليه يفتح عربية مراد و يبوظ الفرامل 
مراد بفحيح: انتي الي جنيتي على نفسك 
في ذلك الوقت دخلت زينه عليه المكتب
زينه ب ابتسامه: حبيبي بيعمل اي بقالوا ساعتين و سايبني لوحدي 
مراد بحب: تعالي يا قلب  تنهيده طويله 

و عدت الايام على زينه و مراد بخير، و اليوم أخيراً هو اليوم الي بيتمنوه و أخيراً هيتجوزه
زينه بعصبيه:مراد شيلنيي
مراد: يا حبيبتي مش قادر
زينه بزعل: وانا مش هدخل القصر من غير ما تشيلني
مراد بضحك: ده الفستان نفسه يجي خمسين كيلو لوحده 
زينه بغيظ: طيب يا مراد 
و مشيت قدامه و مراد ضحك على زعلها و شالها
زينه بشهقه: خضتني يا مراد
مراد: حقك على قلب مراد، و اسكتي بقى ويلا نطلع بسرعه عشان هنتكلم في موضوع مهم
زينه: موضوع اي يا حبيبي
رأيكم بقى و بلاش تم ونبي عشان اكتبلكم روايه تانيه
تمت بحمد الله 
 

انت في الصفحة 2 من صفحتين