رواية زوجة مهمشة الفصل العاشر والاخير بقلم اماني سيد
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
المنزل والاهتمام المبالغ به بزوجها ولكن ذلك الاهتمام كان يفضله صديق
علم صديق بمالجا الذى اخذت منه تيا ذلك الولد وذهبوا له وقابلوه وتحدثوا معه واصبحوا كل فتره يذهبوا له وتكفل صديق بتعليمه وكل شئ خاص به هو وبعض الاطفال الآخرين واصبح يينظم رحلات لهؤلاء الأطفال حتى يتربوا تربيه سويه دون حرمان ولم يرد أن يعلم أى شئ يخص تيا فهى اصبحت له كالغريب ولم يهتم بكعرفه احوال الغرباء
تمت
اوقات كتير قلقنا من المستقبل بيضيع علينا اسعد لحظات عمرنا اوقات التفائل بالمستقبل من حسن الظن بالله
ويقول الله سبحانه وتعالى
فما ظنكم برب العالمين
كان هدفى من الروايه دى اننا نغير نظرتنا للروتين اليومى بتاعنا نجرب نعمل حاجه كنا خايفين منها نخرج من القوقعه اللى حابسين نفسنا فيها بلاش نعيش دور الضحيه ونصدق حتى لو حد فينا ضحيه يدور ازاى ياخد حقه من غير مايضيع وقته فى اللى الاڼتقام والتفكير كتير فى الاذى اللى اتعرضله
سجده مكنتش ضحيه وميار مش صحيه محدش آذاهم اوقات إحنا اللى بنأذى نفسنا من غير مانحس ياريت نراجع نفسنا مره واتنين وتلاته
دمتم بخير