رواية معالج قلبي الفصل السابع والثامن بقلم ندي علاء
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
وبتكلم بخبث ...هبقا عمته الحربايه هاااااا انتظريني
بيضحكو عليها وداده فاطمه بتبارك لملاك وبيطلعو فوق
بيخلصو إجراءات كتب الكتاب سليم بياخدها في حضنه الف مبروك ي ملاكي
ملاك بكسوف الله يبارك فيك
زياد بمرح اوعدنا يارب يله ياعم النحنوح عندنا سفر ياخويا عشان نلحق.....
بيركبو عربيتهم سليم بياخد اخته معاه وداده فاطمه بتروح مع زياد ....بعد مرور ساعتين
بتتصدم فاطمه من المكان لانها عارفه كويس وبتبص على سليم إلى هز بدماغه ادخلو وهتفهمو كل حاجه جوا
بيدخلو وبيلاقو شريف وزينب واحلام في استقبالهم
ريم وملاك بېتصدمو لانهم لسه فاكرين شكل شريف
شريف بسعادهنورتو الصعيد وبيروح يسلم على سليم وياخده في حضنه
سليم بعد عنه وبتكلم ببرود اسف قولتك انا جيت عندك لاسباب خاصه مش اكتر بلاش شغل الحنيه دا
بتبص فاطمه ليها بغموض الله يسلمك ي زينب موجوده اهو مموتش زي مبتقولي
سليم بجديه عاوزين نعرف هنبات فين عشان نريح من السفر عندنا شغل كتير بكرا احنا مش جاين نتعارف ولا نتخانق احنا جاين ضيوف في استقبالك ي حضرة العمده وهنخلص شغلنا وهنمشي
زينب بتهز احلام وبتتكلم بصوت مش مسموع دورك جه يله زي مفهمتك
احلام بتروح ناحية سليم بسهوكه اتفضل هعرفك هتنام فيه
سليم بيبص عليها بقرف
ملاك الغيره كلتها بتروح تمسك ايد سليم
استوووووب
يتبع ..