رواية اشقاؤها الثمانية بلوتي الفصل السابع بقلم Elia Lee
انت في الصفحة 1 من صفحتين
أشقاؤها_الثمانية_بلوتي
الفصل السابع
نزل يده لبقها بيسكره قبلما تنطق بيهمس جنب وذنها خليكي ساكته مسمعش صوتك الله يسترك هتفضحينا ..
نياط قرصت ايده أخدت نفس و لفتله متعصبة _ كنت ناوي تكتم نفسي ټموتني يا عثمان ..
عثمان رفع ايديه فوق واخد وضعية الاستسلام _ بريء و الله ما حصل نيتي الصافية أفاجئك ..
عثمان ضحك _ و ماله اتهرس اتدعس اتفعص اتمعس او اتفتت اللي يرضيكي أنا تحت أمره اتنهد .. وحشتك فقلبي بتزيد يا نياط ارحميني ..
نياط بتصفق خدودها _ يا ويلي و موتور الغزل اشتغل في نص وكستنا .. سلطان اللي مش هيرحمنا يا خويا ..
نياط قرصة ايده _ متجبش اخواتي بسيرة وحشه يا عثمان هخاصمك .. الا اخواتي ..
عثمان بيفرك محل القرصة _ و حبيبك عثمان يتبهدل عادي و أنا اللي عيني مشفتش النوم من قلقي عليكي .. رنيت عليكي تلفونك مقفول معرفتش اوصلك و خفت اخواتك يكونو عملو فيكي حاجة بعد ما تقدمتلك امبارح ..
عثمان بتريقه _ خير البر عاجله الصبح بالليل كله واحد على اساس ردة فعلهم هتتغير مع الظلمه .. هترفض مكتوبالي وش النحس عثمان مفيش حاجة بتزبط معاه ..
نياط بدلع _ متقلش على وش حبيبي عثمان كده كنت طالع حلو أوي بالبدلة امبارح ..
عثمان ضحك _ مكنتيش عارفه تلبسي فستان يحليكي زي ده امبارح نزلالي بجلابية عم عبدو البواب ..
نياط زعلت _ يحليني ..