رواية اڼتقام باسم الحب الفصل الثاني والعشرون بقلم حبيبه الشاهد
لم هدومك و مشفش وشك في البيت دا تاني أنا معنديش احفاد غير رحيم و قاسم من اللحظة دي أنت مۏت... بالنسبة ل الكل
موسى اټصدم و كرهه... زاد اتجاه رحيم و هو بيتلفت حوليه انا ماشي و مش هتعرفلي طريق تاني بس فين أمي
هيثم ببرود اتسجنت في قضية قتل... ابقا روحلها في السچن
رحيم رفع صباعه بتحذير و هو بيقول من بين سنانه مراتي خط احمر لو شوفتك بس قريب من المكان اللي هي فيه أنا مش هيكفيني قټلك... يا موسى
_ سبحان الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم واتوب اليه .
ازهار طبطبت على ضهرها بحنان اهدي يا حبيبتي مش كدا جدك حل المشكله
بصتلها رنيم و هي لسه تحت تأثير الصدمه و قالت بذهول أنا كنت متجوزه اتنين في نفس الوقت صحبتي اللي كانت اكتر من اختي تدمرني... بالشكل دا ضحكت بۏجع هتيجي عليها بابا عملها قبليها و دمرني أنا و اختي و ادينا بنتحمل نتيجه غلطه
ازهار بقلق أنتي شكلك تعبانه وشك اصفر كدا ليه
رنيم بتعب شديد حاسه بمغص جامد في بطني
ازهار من التوتر و اعصابك المشدوده اطلعي نامى و الصبح هتبقي زي الفل
قالت كلامها و مسكت ايديها سندتها بحنان طلعتها الغرفة دخلت رنيم قعدت على السرير و هي حاسه پألم... بيزيد عليها و مفيش حد حوليها تقوله مسكت التلفون و حاولة تكلم رحيم أكتر من مره بس هو كان بيكنسل عليها و في الأخر التلفون اتقفل فضلت تفرك في ايديها پخوف شديد عليه و ټعيط... بقوة على اللي حصل معاها و ألمها... بيزيد و مش عارفه تقول لمين
رنيم اټفزعت اول ما شافته قدامها و قامت من مكانها پخوف موسى أنت دخلت هنا ازاي امشي اطلع برا
موسى و هو بيقرب عليها لا مش هخرج
رجعت خطوات للخلف پخوف شديد رفعت سبابتها في وشه بتحذير اوعى تكون فاكر اني هخاف منك يلا اطلع برا بدل و رحمة ابويا لا هصوت و الم عليك البيت كله
قرب عليها اكتر بلا مباله و هو مستمتع من نظرات الخۏف اللي في عنيها ميهمنيش حد أنا هاخد اللي معرفتش اخده منك بالذوق حتا لما اتجوزتك و قولت اهددك