رواية اڼتقام باسم الحب الفصل التاسع عشر بقلم حبيبه الشاهد
و لا معترف بيهم و كنت عايز تموتهم... أنت قټلت... ابني بيديك يا رحيم بس ډبحتني... قبليه
_ اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد .
رحيم بصلها بندم و دموعه نزلت على خده انا عارف انك زعلانه مني اوي على اللي عملته فيكي بس أنا فعلا بحبك كل حاجه كانت بنا مبنيه على الحب انا... انا مش عارف ساعاتها عملت كدا ازاي بس انا كنت متعصب و كل الافكار بدأت تتردني و تهجمني و مكنتش داري باللي بعمله الڠضب كان عامي عيني و انا صوره عمتي و هي مېته... قدامي و مش راضيه تروح
رنيم وأنت قټلت... ابني و ابنك يا رحيم أنا وافقت اجي اعيش معاك عشان كلام الناس بس هيكون فتره مؤقتة و هطلق منك يا رحيم لاني مستحيل اسامحك بعد كسرتي..
رنيم دموعها نزلت پقهر رجعلي قلبي اللي اتكسر
في غرفة شاديه كانت رايحه جايه في الغرفة بتوتر و خوف من عمها أتفاجات ان الباب اتفتح مره واحده و دخل هيثم زي الإعصار
هيثم رفع سبابته في وشها بتحذير و هو بيتك على كل حرف خارج منه پغضب اسمعي يا شاديه كويس احنا استحملناكي كتير
قال كلامه وجه يخرج من الغرفة بس وقف عند الباب و قال بقسۏة انسي ان ليكي ابن انا هخاف اقعده مع واحده معندهاش اي مانع ټقتل... روح قدامك ساعه تكوني لمېتي حاجتك و مشيتي واه مترحيش ل عمك تستعطفيه لان القرر صدر منه هو شخصيا
_ أستغفر الله العلي العظيم واتوب اليه .
بعد مرور اسبوع كان فعلا كتب كتاب رنيم و