رواية حب اجباري الفصل الثامن عشر بقلم دنيا ثروت
حب_اجباري
اااه قصدك علي اللعبه اللي كنت بلعبها أصلها للعبه كدا من الصوت
منيره بشك جواها اممم طيب يلا ننام عشان بكره رايحين المستشفي
في اوضه عاصي
غدير بتطلع من الحمام انت لي مش مصدقني انا مراتك وام ابنك
عاصي بقله صبر. مش مصدقك اي انا عارف اصلك وفصلك كويس
غدير اه تعرف انا حبيتك قد اي
عاصي يمسكها من دراعها بقوه حبيتي فاكراني مش عارف برميها علي السرير بكره يظهر الحق واخلص من وساختك
كانت شمس سرحانه فاقت علي خطواته في النزول اول ماشافته قامت عشان تمشي
عاصي مسكها من ايدها جذبها ليه للدرجادي مش مصدقاني يانور عيوني
شمس وهي باصه بعيد سيب أيدي لو سمحت ياعاصي
عاصي مش عارف مش عارف ياشمس ابعد عنك انا بتنفسك والله بتنفسك
شمس للحظه ضعفت اڼهارت في العياط واخدها في حضنه طب لي لي ياعاصي اتجوزتها لي وانت بتحبني طلقتني لي لي ياعاااصي
بتمشي وتسيبه بيقعد علي الكنبه وهو بيحاول يمسك نفسه من العصبيه
اليوم التالي
عاصي بيدخل عليها نايمه بيرمي في وشها كوبايه مايه انجزي قومي البسي انا مش ناقصك
غدير بشهقه يلهوي.. حاضر
عاصي بقولك اي خمس دقايق وتجهزي ولو عرفتي تجهزي شنطتك هيبقي كويس
عاصي لا قريب المستشفي اللي جنبنا انجزيييي
بتلبس وبتنزل بعد ربع الساعه
الكل متجمع تحت
منيره عاصي هتروح لوحدك
عاصي اه ياأمي عشان اشوف آخره دي.. بيبص علي شمس حاسس انه مش مطمن خلي بالك من نفسك ياشمس عشان خاطري
محمد اجي معاك ياعاصي انا فاضي
عاصي لا عن اذنكوو
بعد نص ساعه بيوصلو اخد ليها موعد سحبو منها عينه ومنه
الممرضه ممكن بعد يومين
عاصي اعمل اي حاجه وادفع الملايين والنتيجه تيجي انهارده عايزها دلوقتي
الممرضه تمام حاضر هقول للدكتور
بعد 3 ساعات
الممرضه وهي بتنده عاصي المنصوري
عاصي اه اتفضلي
الممرضه النتيجه طلعت مبروك ايجابي
عاصي بعصبيه انتي بتقولي اي مش ناقصاكي بعدين المستشفي الخرابه دي
غدير مالك بتزعق لي انت المفروض
مسكها من دراعها وركبو العربيه وصلو البيت
غدير وهي داخله بتزغرط الواد ابنه زغرطووو مش كنتو عايزين تعرفو
شمس وقع منها الكوبايه پصدمه اي!!
بيدخل لسه هينده عليها بتجري لاوضتها
عاصي بيروح لاوضتها بيفتح الباب بقوه انتي بتتزفتي بتعملي اي
شمس بلم هدومي زي مانت شايف مينفعش اقعد ثانيه
عاصي يمسكها من دراعها انتي اي عايزاني اموت عايزه تخلصي مني لو مشيتي انا هكمل ازاي
عاصي بزعيق اكتر لا مش كفايا انتي وانا كلنا عارفين ان ده ابن ابويا وغدير منامتش في البيت ده غير معاااه
منيره من ورا الباب بتقع منها العصايه پصدمه ابن محمد..!
مشيت وهي سرحانه في كل كذبه قدامها رجلها خانتها ووقعت من علي السلم....!!!!!