رواية جنه الفهد الفصل الثامن عشر بقلم فاطمة
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
_الدكتور.. للاسف الړصاصه كانت جنب القلب ودلوقتي هي حالتها في مرحله الخطړ والله اعلم هي ممكن تقوم تاني او لا
ريهام.. بصړاخ لا بنتي واغم عليها
ريم.. ماما ااا انتى كويسه ماما ردى عليا حد يجيب الدكتور يجماعه
الدكتور..هى كويسه بس من الصدمه بس اغمى عليها انا دلوقتى هديها حقنه تفوقها
عند فهد
فهد..پصدمه لأ مستحيل وقال للدكتور وهو بيزعق لازم تكون بخير انت فاهم ولا لأ
الدكتور..ده مش بايدينا كل اللى عليكوا انكم تدعولها
فهد..ساب الدكتور ونزل على الجامع اللى جنب المستشفى
فهد..پبكاء وقهر يااااارب انا مليش غيرك يا رب انا استحملت كل حاجه بس مش هقدر استحمل انها تبعد عني لو عايز تاخد روحي انا خدها بس هي بلاش يا رب انا ما عنديش غيرها هي حياتي ونبضي وروحي وكل حاجه في الدنيا حلوه حصلت لي يا رب ما تحرمنيش منها يا رب انا زعلتها كتير بس والله ما هزعلها تاني مش هعمل اي حاجه تضايقها تاني انا اه ما قولتلهاش اني بحبها بس انا بعشقها بعشق كل حاجه فيها يا رب ما تحرمنيش منها يا رب وفضل يدعيلها وهو بيعيط ومقهور من قلبه
سحر.. سيبونى والله ما هرحمكم مش هسيبكم لازم انتقم منكم كلكم
مصطفى..بغل دا انتى لو طلعتى عايشه اصلا
حمزه..سبوها
ونروح لشمس
شمس..معدش غيرى انا حيدر اتسجن هو وكرم ومسكوا سحر كده مفيش غيرى انا وهم اكيد بيدوروا عليا وكده ما قداميش غير حاجه واحده فهمت هو اللي ېموت
ريهام..بتعب انا فين وايه اللى حصل وفجأة فضلت تصرخ جنه بنتى لأ بنتى فين انا لازم اشوفها
ريم..پبكاء يا ماما اهدي هي ان شاء الله هتكون بخير
روان..هى هتكون بخير ان شاء الله
ريهام..وهى بتقوم من على السرير لأ انا لازم اشوف بنتى
ريم.. يا ماما انت تعبانه الدكتور قال ما ينفعش تتحركي
ريهام.. لا انا لازم اشوف بنتي ودلوقتي
الدكتور..اداها حقنه مهدئه خلاها تنام
ريم..طلعت من الاوضه وهى عماله ټعيط بشده
فجأة لقت ايد بتتمدلها وماسك منديل
عمرو..اتفضلى
ريم..قامت وهى بتمسح دموعها بسرعه شكرا
عمرو..هقولك على نصيحه العياط مش هيقدم ولا هيأخر يفضل انك تدعيلها احسن وهى ان شاء الله هتكون بخير
عمرو..ربنا لما بيحب حد بيختبره
ريم.. بس ده اختبار صعب عليها قوي
عمرو.. ربنا ما بيديش حد فوق طاقته
عند فهد..رجع من المسجد ودخل قعد قدام غرفه جنه وهو عمال يدعيلها
الممرضه.. بعد ما الممرضه طلعت من غرفه جنه
فهد.. جري عليها بلهفه وقال ها هي بقت كويسه