رواية سباق المۏت الفصل الثالث والاخير بقلم رشا منصور
دى وفى الآخر ھنموت بعض
ولقينا الصوت بيقولوا انتوا بضيعوا. فى الوقت لازم حد
لاااااا أنا معرفش حاجه أنا ماليش دعوة
ضحكت بصوت عالى وقولت الحمد لله خلصنا.
شادى
أنت متأكد بجد ولا ايه لقيت البنت ضحكت بصوت عالي وقالت اطمن إحنا خلاص بقينا فى أمان. المهم نقدر ننقذ. باقي الشباب والأطفال اللي هنا ولقيتها قالت ل سليم يلا نفتح الباب ورجعنا الاوضه اللى فى المستوى التانى وبعدين دخلنا اللى فى المستوى الأول ولقينا الضبع. جوه القفص والبنت طلعت حاجه رفيعه كدا وفتحت الباب شكلها حرميه ولا ايه
واول ما شوفته قولت له انقذتنا لقيته قالي عاوزين ننقذ عمرو متشعلق وفى نمر فى الاوضه معاه
ولقينا رجال الأمن. خارجين ومعاهم عمرو وشباب وأطفال كتير ولقيت اوضه كامله مليانه أطفال وعرفت أنها مخطوفه علشان يستخدموها فى شغلهم
مكنتش متخيل إنى فى يوم هشوف حاجه زى دى ولقيت الشباب أول ما شافوا الناس اللى تبع الشبكه. نزلوا عليهم ضړب بالعصيان. يستاهلوا ضړب الجزم
وببص لقيت الصحافين جت تسألنا عن اللى مرينا به ولقيت شادى سابهم وبيبص للشاب اللى شوفته معاه فى الاوضه
شادى
بعد ما اطمنت ع عمرو وابتديت اهدى روحت أعرف من سليم هو شغال ايه وطبعا خلعت النضارة وخليت محمود يصور هو القبض ع المجرمين
سليم.
أنا ابقي الملازم سليم توفيق الشهاوى ضابط من أمن الدوله والانسه تبقي سالي طالبه فى كليه الشړطه ولما جت لنا اخبريه ان الدارك ويب ناوى يفتح فروع هنا قامت الجهات المختصه ب مراقبه الإعلانات وشوفنا الفيديو الخاص بالمسابقه ولما سألنا عن المكتب لقينا أنه متأجر بأسم راجل مسن شغال بواب عمارة يعني استحاله تكون دى شقته
قدمت أنا للمسابقه والحمد لله أننا نجحنا فى القبض. عليهم وقدرنا ننقذ باقي الاطفال والشباب وع فكرة أنا عرفتك أول ما شوفتك واطمنت لما شوفت الكاميرات. قولت ع الأقل تبقي دليل إثبات. صوت وصورة
بعد ما هديت شغلت الكاميرا تانى وأعلنت أننا قدرنا ننقذ ناس وأطفال كتير وان بلاش الشباب تجري وراء وهم بحجه المكسب مافيش حد هيديك فلوس من غير ما يدفعك التمن
حتى لو التمن ده كان حياتك .
واخدت عمرو ومحمود وروحنا البيت ولقيتهم بيقولولى ارحمنا من الجنان. بتاعك ونشوف حاجه تانيه مافيهاش خطۏرة أحنا نفتح قناة اكل