رواية سباق المۏت الفصل الثاني بقلم رشا منصور
محمود تبع قناة الحقيقه أيوة يا فنان إيه الطلعه المره دى فين
محمود
الحقنا شادى وعمرو وقعوا. مع ناس شغاله تبع الدارك ويب.
الحقهم هيموتوا وفضلت اوصف له المكان
الضابط ادهم.
طلبت منه العنوان وقولتله تابع اللى بيحصل وأنا هتصرف
محمود
شغلت البث. المباشړ وبقيت أتابع كل اللى بيحصل وكتبت العنوان شادى
أول ما دخلنا الاوضه والمشرف قفل علينا بالمفتاح بصيت ل سليم وقولت له حاول تخرجنا من هنا لقيته بيقولى
سليم
بص مهما كان عدد الناس بعون الله إحنا اللى هنكسب بس تفتكر هيدونا الفلوس فعلا ولا بيضحكوا علينا وكنت مستغرب وجود قطه فى الاوضه بس قولت يمكن دخلت غلط. وفجأة سمعنا صوت راجل بيقول
قدامكم عشر دقايق ألا تنقذوا. القطه او تنقذوا نفسكم
مش فاهم حاجه وببص لقيت قفص. حديد بيتسحب من عليه الغطاء الجلد ااه ده ديب. ولا صلعوه
ولقيت الصوت بيقول فى فتحتين فى القفص فاتحه منهم فيها المفتاح
المطلوب منكم تمسك القطه وتدخلها للضبع علشان تقدروا تاخدوا المفتاح من الفاتحه التانيه وإلا بعد المدة المحدده هيتفح القفص وهتكونوا وجبه للضبع
سليم.
شادى
وهنا افتكرت الصاعق جريت وراء القطه لحد ما . وروحت عند فاتحه القفص البعيدة عن المفتاح وسليم وقف عند الفاتحه التانيه والقطه ابتدت تصرخ وتحاول تخربش. فيا علشان تجري بعيد عن القفص وأول ما الضبع قرب رجله يحطها ع القطه روحت ضړبته بالصاعق بأعلي مستوي وسليم نتش المفتاح ولقينا باب القفص بيتفتح جري سليم فتح الباب وخدت القطه وجرينا وقفلنا ورانا الباب فى آخر لحظه
عمرو
كنت خاېف ومړعوپ أحنا بالعافيه عدينا المستوي الأول دخلنا بعد كدا المستوى التاني وكان فى نمر. بداخل القفص واطلب مننا صغير متكتف ع ترابيزه وبيبكي رفضت أعمل كدا والشاب اللى معايا اخد وفضلت أشده لحد ما چرحتني والوقت عدى وابتدى القفص يتفتح جريت ع سلم حديد متثبت عليه ماسورة فى السقف ولسه زميلي هيطلع ورايا النمر