رواية سباق المۏت الفصل الأول بقلم رشا منصور

العيال الصايعه وفتح زرار القميص وحطيت له الكاميرا جوه سلسله صغيرة لبسها حوالين رقبته وأنا لبست نضارة طبيه لكن فى الشمبر نفسه الكاميرا وحطيت الكاميرا التانيه فى توكه الحزام ودخلت نص التيشيرت وعملت فيها الشاب الروش ولبست كاب 
ومحمود سبقنا بالموتوسيكل ووقف عند السوبر ماركت اللى قدام المكتب 
وصلنا هناك واتاكدوا من اسماءنا ولقيت شباب هناك وصلوا وأول ما بقينا 8 شباب قالوا لنا يلا العربيه منتظرة فى الجراج طب وبعدين كدا محمود مش هيشوفنا قولت له لحظه بس أنا مريض سكر هجيب حاجه بسرعه من بره وافق بالعافيه بدرجه خلي واحد من الأمن خرج معايا أول ما وصلت السوبر ماركت بصيت لمحمود وقولت للبياع عاوز ازازة ميه وشيكولاته وحاجات مسكرة أصل أنا مريض سكر وقولت ل بتاع الأمن هو الجراج اللى إحنا رايحينه الباب بتاعه فين قالي فى الشارع اللى وراء ع طول قولت له طب يلا يادوب نلحق ولقيت محمود هز رأسه بهدوء من غير ما يبصلي ودخلت مع راجل الامن وأول ما وصلنا الجراج لقيت عربيه سوداء. والازاز غامق ومن جوه عليه ستاير بصيت ل عمرو كدا الموضوع مقلق أوى 
ده أحنا ولا المخطوفين وفضلت أدعى ربنا ان يكون محمود متابع العربيه وفضلنا أكتر من ساعه وأول ما وصلنا لقيت نفسنا فى صحراء والمكان من جوه عامل زى المتاهة وكنت سامع أصوات حيواناتوحسيت پخوف من جوايا بس قولت ل عمرو كل ده مؤاثرات صوت ولعب بالاعصاب 
ولقينا جوه مكتب ووقف واحد يشرح لنا اللعبه وقال
مشرف اللعبه .
اللعبه عبارة عن اوضة لها بابين وكل باب وله مفتاح بيطلب منك تحضر المفتاح علشان تقدر تفتح الباب اللى بعده واللعبه عبارة عن خمس مستويات كل مستوي بيطلب منك حاجه مختلفه لازم تتنفذ قبل المدة المحدده لك وإلا فى طلب هتنفذه ولو فشلت. أعتبر نفسك خارج اللعبه 
هنختار بالقرعه كل اتنين هيكونوا مع بعض 
شادى 
لو سمحت معلشي ممكن الحمام أصل أنا 
المشرف. مريض سكر عارف اتفضل آخر الطرقه يمين 
شادى.
بعد كلامه ده اتاكدت فعلا أننا كنا متراقبين بالكاميرات. وللحظ شريكي فى القرعه طلع عضلات طول بعرض ربنا يستر وميطلبوش منه أنه يضربني 
والجهه التانيه من الشاشه مكتوب نسبه المشاهدة وبردو أرقام كتير بتزيد ولقيت شاشه تانيه عليها رسمه الجمجمة.. 
بتصغر وبتكبر وفى كتابه بتظهر ويرجع شكل الجمجمه. تانى دخلت براحه علشان اشوف ايه الكلمه اللى ع الشاشه 
وهنا كانت الصدمة ظهر كلمه الدارك ويب 
يتبع.