السبت 23 نوفمبر 2024

رواية عشق رجال الصعيد الفصل السادس والسابع بقلم كيان

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

ايهاب اتنهد وقرب منها يفكلها الطرحه.. حور انكمشت علي نفسها پخوف لما قرب
ايهاب بضيق اهدي... ايهاب شال الطرحه وبص علي سستة الفستان ووووو.... بعد شويه ايهاب بعد ولبس هدومه.. حور شدت اللحاف عليها وهي بټعيط في صمت
ايهاب بضيق كفايه دلع هي اول مره كدا بتبقا صعبه وبعدين تتعودي
حور عدلت وشها النحيه التانيه وهي بتحاول تكتم شهقاتها.. ايهاب خلص لبس ونازل

هبعتلك امي... ايهاب نزل وضړب الڼار و الزغريط اشتغل إيهاب قعد شويه تحت
قعد جنبه عبدالرحمن
عملتها برضو
ايهاب رجع راسه لورا
انا مش ناقص زن من جدي يا عبدالرحمن...
سميه قومي يا حبيبي اطلع شوف عروستك... ايهاب بص لعبدالرحمن وطلع... كانت حور عامله نفسها نايمه ومتغطيه كلها ايهاب ابتسم بسخريه لانه عارف انها صاحيه قرب اخد مخده ونام علي الكنبه
تحت بعد ما الكل مشي والدوشه خلصت
الجد شمس هتيلي الوكل علي اوضتي
شمس كانت واقفه في المطبخ بتغسل المواعين بتاعت الفرح اول ما سمعت كلام جدها اتوترت...شمس جهزت الاكل علي صنيه ودته لجدها
شمس الوكل يا جدي
الكاتبه_كيان 
عشق_رجال_لصعيد
جمال شورلها حطيه هنا
شمس حتط الاكل وقفت تستنا جدها لما يخلص علشان تشيله
الجد وهو بياكل
عارفه يا شمس يوم جوازك من عبدالرحمن كان عندك سعتها 8سنين دلوقتي بقا عندك 23سنه سواء اتجوزتي عبدالرحمن في ال 23 ولا ال 8 مش هتفرق انتي كدا كدا لعبدالرحمن
عبدالرحمن كتب علي شمس تاني بعد ما رجع هنعرف دا في الاحداث
جوزك ونصيبك ومن وانتي في اللفه... احنا معندناش بنات تطلع برا العيلة برضو.... وبما انك لعبدالرحمن وخلاص خلص الامر ليه نستنا اكتر من كدا... عايزة نفرح بيكم ونشوف عيالكم... صح يا شمس.... نطق الكلمه الاخيرة پحده هنا شمس فهمت ان دا ټهديد صريح من جدها
شمس صح يا جدي
الجد و ايوه حاجه تاني لبس عبدالرحمن مش عجبني هو علشان سافر بلاد برا مستعر من الجلبيه الموضوع دا عليكي برضو
شمس بطوع حاضر يا جدي
الجد يلا شيلي الاكل وهتيلي الشاي
شمس خلصت كل الشغل ولسه هتطلع كان عبدالرحمن نازل وهو بيظبط في نفسه
شمس رايح فين
عبدالرحمن باسها علي جبينها قدام امه وجده وهي كانت ھتموت من الكسوف
خارج مع اصحابي هتاخر نامي
شمس هفضل صاحيه لحد متيجي
عبدالرحمن پحده لا يا شمس قلت نامي
شمس بصت لجدها الي هز راسه بهدوء وهي طلعت تنام
.... تاني يوم.....
ايهاب حس باحاجه طريه بين اديه.... ايهاب فتح ويا ريته ما فتح كانت حور نايمه في حضنه علي الكنبه الي شيلاهم بالعافيه ببجمتها الرقيقة وعيونها الزيتوني الواسعه خدودها الحمره
حور كانت بتبصله وهي من كتر التوتر هتعيط
سميه هانم برا في الصاله وبتزغرط انا كنت عماله اصحي فيك ب.. بس انت مصحتش وانا خفت تدخل وتلاقيني نايمه علي السرير لوحدي
ايهاب بصلها بهدوء قام وهو بيمسكها من وسطها كويس

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات