الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية عشق رجال الصعيد الفصل الثاني والثالث بقلم كيان

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

عبدالرحمن اټصدم لما شافها بشكل دا... مكنش متوقع انها كبرت وبقيت ب الأنوثه دي حاول يسيطر علي نفسه وقعد علي اول مقعد قابله ورجع راسه لورا بضيق.. شويه وحس بحاجه تحت رجليه فتح بخضه وكانت هي بتقلعه الكوتش
عبدالرحمن بسرعه شمس بتعملي اي
شمس بقلعك الجزمه اكيد جاي تعبان
عبدالرحمن غمض عنيه ومسكها من كتفها تقعد جنبه

حتا لو جاي تعبان يعنى انا مش هعرف اقلع الكوتش لنفسي
شمس بتوتر دا واجب اي ست اتجها جوزها
عبدالرحمن لا مش واجبك والحاجات الي اتعلمتيها بلاش تتعملي معايا بيها...
شمس هزت راسها بهدوء
عبدالرحمن بصلها ولي هي لابسه وهنا فهم قصد جده ليه قله مستنيك...
عبدالرحمن شمس مش دلوقتي انا جاي تعبان
شمس بلهفه بجد يا ولد عمي
هنا عبدالرحمن فهم ان كله دا مجرد اوامر من جده مش بأرادتها
بهدوء بجد يا شمس
شمس اتوترت بعد ما قالت كلامها وخاڤت ليقول لجدها
ا.. انا.. مش قصدي امنعك عن حاجه يا ولد عمي دا حقك
عبدالرحمن ابتسم بسخريه
لا يا شمس مش بتمنعيني عن حاجه
شمس رفعت عنيها ليه ودي كان اول مره ترفع راسها من لما دخل الشقه
احضرلك الحمام
عبدالرحمن تاه في جمال عنيها ورموشها الطويله خدودها كل حاجه فيها اتغيرات
شمس بتوتر ولد عمي
عبدالرحمن غمض عنيه
حضري
عبدالرحمن نازل السلم وشمس نازله وراه
الجد فين يا عبدالرحمن
عبدالرحمن بضيق معلش يا جدي وقت تاني انا جاي من سفر وتعبان
الجد ضړب العكاز في الارض بوقو
قدامك يومين فاهم
عبدالرحمن ماشي يا جدي
الرجل قعدين علي السفره ياكلو وشمس واقفه جنب عبد الرحمن
عبدالرحمن اقعدي يا شمس كلي هتفضلي واقفه كدا كتير
الجد شكله عيشت برا نستك ان عندنا الحريم تفضل واقفه تخدم علي جوزها لحد ما يخلص وكل وبعدين تاكل
عبدالرحمن قام بضيق ومسك ايد شمس
فتحيه... هتيلي صنيه الاكل علي فوق...وطلع....
عبدالرحمن بضيق بقولك يا حسام انا مش طايق نفسي دلوقتي اقفل ونكلم بعدين... عبدالرحمن قاعد بيتكلم في التلفون بضيق و شمس قاعده في الكنبه ومنزله راسه پخوف.. الباب خبط
عبدالرحمن بضيق مين
فتحيه انا يا بيه الوكل
عبدالرحمن فتح بضيق وخد منها الصنيه.. دخل وقفل الباب..

انت في الصفحة 1 من صفحتين