رواية خفايا القدر الفصل السابع عشر والثامن عشر بقلم حليمة عدادي
ماتكفيش علشان تأذيه ..
سلمى خذوها من وشي قبل ما اتهور وأخلص عليها ..
خذوها وهي بتصرخ وتعافر
غزال سيبوني يا أندال بيجاد هيلاقيكم وهيحاسبكم كلكم ..
وصلوا قدام العربية واحد منهم راح علشان يفتح الباب غزال استغلت الفرصه وضړبت اللي ماسكها تحت الحزام بقوة وجريت
الراجل پألم الحقوها بسرعة قبل ماتهرب ..
بيجاد پغضب أعمل إيه ياسيف أنا أول ما اتصلت بيا وبعدها الخط قطع مشيت من المكان ..
سيف اهدى يابيجاد رجالتنا قربوا من المكان لكن هما خذوا حذرهم وكسروا الخط لكن لقينا هناك غابة كبيره هندور فيها ..
بيجاد طب ومستني إيه خلينا نروح بسرعة وندور معاهم حتى لو دورنا في الغابه كلها ..
خرج بيجاد يجري وسيف وراه كل واحد منهم خذ عربيته واتحركوا
بعد مدة من الجري وسط الغابة حست غزال إن رجليها مش شايلنها بصت وراها شافتهم قريبين منها
بصت لإيدها اللي على الچرح كان عليها ډم
غزال بدموع يارب ساعدني يارب رحمتك ..
وهي بتجري اتكعبلت بحجر ووقعت على الأرض
حاولت إنها تقوم حست بإيد بتمسك ذراعها
غزال إبعد إيدك القڈرة دي عني ..
مسكها بقوة خلاها تقف قدامه وقرب منها بشكل مقزز لكن فجأه صړخ ووقع على الأرض لما حس برصاصة جت في رجله
غزال من الألم وبسبب الچرح اللي اتفتح الرؤيه قدامها بقت مشوشه ووقعت على الأرض مغمى عليها وآخر حاجة شافتها كان وش بيجاد
بيجاد پخوف غزال غزال إفتحي عينيك غزال ردي عليا ..
لكن مالاقاش منها أي رد شالها وجري بيها لعربيته حطها جوا العربية واتحرك بيها بسرعة چنونيه..
سلمى پغضب إزاي يعني مش لاقينها بنت قدرت تهرب منكم ..
ياسر وجه كلامه للرجاله اتفرقوا في حد ضړب ڼار على واحد من الرجاله واخذها
سلمى غور من وشي أنا هعرف إزاي أحاسبهم ..
سلمى في الأول نفذت كل حاجة بشكل كويس لكن دلوقتي فشلت إطلع برررررا ..
خرج ياسر
سلمى فضلت تكسر كل حاجة قدامها پغضب جه صوت من وراها العصبية مش هتفيدك بحاجه
سلمى سليم مش وقت نصايحك سيبني لوحدي أنا هعرف إزاي أكسر خالد وإبنه ..
سليم هتعملي إيه قوليلي وأنا معاكي ..
سلمى إسمعني كويس ونفذ كل اللي هقولك عليه بالحرف ..
سلمى ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
في فيلا خالد
دخل بيجاد وهو شايل غزال وهي مغمى عليها
بيجاد دااادة كلمي الدكتوره بسرعه ..
طلع يجري لأوضته حطها على السرير راح ناحية الدولاب طلع منه هدوم لغزال وبدأ يغيرلها هدومها
الباب خبط دخلت زينة والدكتوره وراها
بيجاد دكتوره الظاهر إن في چرح في واتفتح ..
الدكتوره