رواية خفايا القدر الفصل الثاني عشر والثالث عشر بقلم حليمة عدادي
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
سيف شاف سلسلة مرميه على الأرض كان شايفها في إيد أمل قبل كدا وطى وشالها بصلها كويس أتأكد إنها بتاعت أمل
خبط على الباب من ثاني واستنى لحد ما الشغاله فتحت
سيف پغضب سعد فين وبلاش تكذبي عليا ..
الشغاله مافيش حد هنا إسمه سعد ..
سيف زقها ودخل پغضب حارق وهو بيزعق
سيف فييينك ياواطي يازفت سسسسسعد ..
نزلت فريدة وهي مټعصبه ومنزعجه من صوت سيف العالي
سيف مراتي فين ياهانم بقى تخطفوا مراتي من بيتي إنتي والواطي جوزك ..
فريدة إحترم نفسك وأعرف إنت بتتكلم مع مين روح دور على مراتك في مكان تاني ..
سيف الظاهر إن الكلام مش هيجيب نتيجة معاكم أنا هكلم البوليس وهو اللي هيعرف يتصرف معاكم إزاي ..
فريدة بوليس إيه بس خلينا نتفاهم من غير شوشره ..
فريدة نادت على الجارد هات البنت اللي في المخزن ..
الجارد تحت أمرك ياهانم ..
سيف هتدفعوا ثمن اللي عملتوه دا غالي ولو أذيتوها أنا هحرقكم ..
شوية والجارد دخل وهو ماسك أمل وهي بتصرخ
أمل سيبني ياواطي إنت واخذني على فين ..
سيف أمل ..
أمل بدموع سيف إنت هنا بجد ولا أنا بحلم ..
سيف أمل إنتي كويسه عملوا فيكي حاجه في حد قرب منك ..
أمل بشهقات سيف أرجوك خرجني من هنا دول شياطين ..
سيف اهدي ياأمل أنا هنا جنبك أوعدك إني هخليهم يتمنوا المۏت يلا نخرج من هنا .
أمل يلا نمشي من هنا مش عايزه ابقى هنا دقيقه واحده ..
سيف خرجها من الفيلا كانت ماسكه فيه بقوة لحد وصلوا للعربيه
الضابط أنا بشكرك ياسيف بيه دول أكبر مچرمين ..
سيف الشكر لله لو كان بإيدي كنت قټلتهم لكن أنا واثق إن القانون هو اللي هيجيب حق مراتي ..
ركبت أمل العربية وهي بتترعش من الخۏف
سيف أمل اهدي أنا معاكي إطمني مش هيتعرضولك ثاني ..
ضمھا لحضنه وبالإيد الثانية ساق العربية ..
في ست كانت قاعده جنبها بصتلها بحزن
الست مالك يابنتي ربنا كريم بټعيطي ليه ..
غزال ونعم بالله أنا مش عارفه هروح فين ولا عارفه أعمل إيه ..
الست أنا إسمي مليكة يابنتي ممكن تحكيلي حكايتك ..
غزال هحكيلك أنا محتاجه حد احكيله مش علشان يواسيني أو يشفق عليا عايزه اتكلم علشان أخفف عن قلبي شوية ..
مليكة أحكي يابنتي يمكن ترتاحي ..
غزال أنا جيت على الدنيا لقيت بابا ماټ قبل ما اتولد ويوم ولادتي ماما ماټت أخذتني عمتي علشان تربيني مع بناتها كانت