رواية خفايا القدر الفصل السابع والثامن بقلم حليمة عدادي
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
خفايا القدر
الفصل 7
غزال كانت بتحري زي المجنونه بتدور على بيجاد وهي خاېفه عليه
غزال بدموع بيجااااد إنت روحت فين ..
كانت بتسأل أي حد تلاقيه قدامها لحد ما شافته واقف بيضحك مع شاب في نفس سنه جريت ناحيته مسكت ذراعه پغضب
غزال أنا قلتلك ماتتحركش من جنبي مش بتسمع الكلام ليه ..
بيجاد أنا آسف ياغزال أنا شوفت سيف جيت أسلم عليه كان واحشني أوي ..
سيف اهدي يا آنسه بيجاد صاحبي هو أول ما شافني جه لعندي إنتي مين ..
غزال أنا عارفه لكن أنا خفت عليه أوي أنا غزال مراته ..
سيف إتشرفت بمعرفتك يامدام غزال أنا وبيجاد صحاب من الطفوله عمي خالد حكالي عنك لكن أنا ماقدرتش أزوركم ..
غزال الشرف ليا ياأستاذ سيف بعد إذنك يلا يابيجاد ..
بيجاد باي أنا هستناك ماتتأخرش عليا ..
مسك إيد غزال ومشي جنبها اما هي كان قلبها هيخرج من مكانه من الخۏف لما ماليقتهوش جنبها
بيجاد أنا آسف آخر مرة أروح لمكان من غير ما أقولك ..
غزال ماشي بس لو عملتها مرة تانيه مش هخرجك ثاني ..
بيجاد تمام إيه رأيك نتتسابق من هنا لحد البيت ونشوف مين اللي هيسبق ..
شهقت پصدمة لما شالها على كتفه وجري بيها
غزال بإحراج من تصرفه بيجاد بتعمل إيه نزلني ..
بيجاد ههههه مش هنزلك لحد مانوصل البيت ..
سيف دخل البيت شاف والدته وأمل قاعدين بيتفرجوا على التلفزيون وبيضحكوا
سيف ما تضحكوني معاكم ..
رحمة ههههه تعالى ياحبيبي بتفرج مع أمل على المسرحيه ..
رحمة ههههه لا أمل حضرت الغدا من بدري وقاعدين نستناك ..
سيف كنت بتمشى عند البحر تعرفي شوفت مين ..
رحمة مين ياحبيبي ..
سيف بيجاد كنت بتمشى محستش غير وهو ماسك ايدي ..
رحمة كان بيعمل إيه لوحدوا عند البحر وهو بحالته دي ..
سيف كانت مراته معاه هو اتجوز ..
سيف باين عليها بتحبه كانت خاېفه عليه أوى لما جه لعندي من غير ما يقولها ..
رحمة بقالنا فترة طويلة مازورناهمش لازم نروح لهم ..
سيف إن شاءالله ماما النهاردة معادك مع الدكتور ..
أمل أنا هقوم أحط الأكل على السفرة
بعد مدة قصيرة قعدوا ياكلوا بعد ماخلصوا رحمة دخلت تغير هدومها وخرجت مع سيف
الباب خبط إفتكرته سيف نسي حاجة ورجع علشان ياخذها
فتحت الباب ولما شافت اللي على الباب رجعت خطوتين لورا پصدمه
في مكان ما في الظلام حين يجتمع الشړ
المجهول