رواية خفايا القدر الفصل الثالث والرابع بقلم حليمة عدادي
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
السيارة أمام أحد المنازل نزل صاحب السيارة فتح باب السيارة الخلفي علشان يأخذ منها حاجات لكنه اټصدم ورجع لورى
سيف إنتي مين وبتعملي إيه جوا عربيتي ..
أمل أنا آسفه أوي أنا دخلت عربيتك ڠصب عني أنا همشي دلوقتي ..
سيف هو دخول الحمام زي خروجه مش هتروحي لمكان لحد ما أعرف إنتي مين وإيه حكايتك مش ممكن تكوني عامله عمله وهربانه ..
سيف ماتخافيش تعالي معايا وأنا هساعدك في مشكلتك ..
نزلت من العربية واتحركت وراه وهي بتترعش من الخۏف فتح الباب ودخل شاف والدته قاعدة مع خالته وفي بنت قاعدة معاهم
سيف السلام عليكم ازيك ياخالتي ..
خالته الحمدلله يابني ..
رحمة ههه حماتك بتحبك ياحبيبي إحنا لسه كنا جايبين في سيرتك ..
رحمة خالتك جت النهاردة وأنا اتفقت معاها علشان كتب كتابك إنت وبنتها ..
رجع سيف لورى مسك إيد أمل ووقف قدامهم حاولت أمل إنها تشيل إيدها لكن ضغط عليها وقرب من وذنها
سيف ساعديني وأنا هساعدك إسمك إيه ..
امل بتوتر همست إسمي أمل ..
رحمة مين اللي ماسك ايدها دي ياسيف ..
سيف أحب أعرفكم أمل مراتي ياماما ..
غزال دي نامت غطيها بس مش كتير هي لسه صغيره ..
بيجاد إنتوا هتفضلوا هنا معايا على طول صح مش هتروحوا ..
غزال أيوه هنبقى معاك دايما أنا وملاك ..
بيجاد قرب منها وحضنها بفرحة أطفال غزال اتوتر وبعدت عنه
غزال بتوتر أنا هنزل أجيبلك أكل لأن مايا هانم قالت إنها بتقرف ..
بيجاد جيبي كمان أكل لملاكي ..
سلمى بسخرية خير ياعروسه شيفاكي نازله متوتره لتكوني مش متعوده على البيوت ..
غزال ياست سلمى إنتي عارفه أنا عروسه جديده ومن حقي اتوتر بس مش عارفه ليه شامه ريحة حريق ..
سلمى پغضب قصدك إيه ياشحاته ..
غزال قصدي إبعدي عن طريقي علشان ماولعش فيكي ياسوسو
دخلت المطبخ وسابت سلمى وهي في قمة ڠضبها
عند غزال
فتحت الثلاجه وطلعت منها حاجات علشان تحضر الأكل لبيجاد وقفت قدام البوتجاز حست فجأه بحد حط السك٠ينة على رقبتها