رواية اڼتقام انثي الفصل السابع والثلاثون والاخير بقلم رشا منصور
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
صړيخ دخلت جوه لقيت أنجي بتطلم ع وشها وبتقول أمي ماټت. سيباني. لمين ياما خديني معاكي
محدش بقي عاوزنا الكل جري ع البيت ولما عرفوا اللى حصل الكل فضل يبكي وصعبان علينا اللى وصلنا له
وأبويا قال مسامحك يا إحسان وعيالك فى رقبتي. اطمني عليهم وعمي عثمان قالها مسامحك يا إحسان لكن حد الله بيني وبين عيالك وبين فلوسهم تانى وخرج
ورجعنا كلنا البيت وكل واحد فى حاله والحزن مالى قلوبنا وبطلنا نتجمع او حتى ناكل مع بعض
وبعد الأربعين مروان خطب واحدة وخدت بيت فى أول البلد هيفتح عيادة وهيتجوز وقرر ميرجعش البيت تانى
ولمياء دخلت مستشفي الأمراض النفسية بعد ما دخلت فى حالة اكتئاب
ودى كانت النهايه واخرة السحر والشرك. بالله وكل واحد بيتعامل به لازم تبقي نهايته مأساوية
أتمنى من الله ان يحفظكم ويبعد عنكم شياطين. الانس والجان اللهم آمين يارب العالمين
قصتنا خلصت لكن لسه فى قصص كتير ياتري مستعدين ولا منتظرة رأيكم فى التعليقات
تمت بحمد الله