رواية اڼتقام انثي الفصل السابع والثلاثون والاخير بقلم رشا منصور
عمري اللى جاى
اما بالنسبة لكي يا أنجي كنت أقدر اسقطتك لكن أنا عرفت من الساحر. إنك مالكيش ذنب ع الرغم انك كنتي عارفه وساكته علشان كدا أنا خليتك تشوفي مرض. امك وانتى عارفه أنه ذنب إبني وده غير رسائل الټهديد وكنتى پتتعذبي بسببها وبردو ساكته بس سكوتك المرة دى كان ڠصب. عنك مش بمزاجك
ع فكرة يا مروان متستغربش اني لما عرفت مقولتش لك ما أنت سناء أختك عرفت وبدل ما تبلغكم استغلت الموضوع وبدأت تبعت رسائل ل لمياء وتطلب منها مليون جنيه والغريب ان الكل كان بيشك فيا أنا
يووووة كنت هنسي أنا خلعتك يا مروان من أول لحظه عرفت فيها الحقيقية روحت لمحامي وساعدني فى حاجات كتير أوى والبركه فى الفلوس بتحقق المعجزات زى مثلا أنه عملي شهادة ميلاد جديدة ل آدم وحط أسمي فى خانة الأم
وفى الوقت اللى انتوا بتشوفوا فيه الفلاشة أنا حاليا فى أوروبا مع آدم ابني ومافيش اى قانون هيسمحلك أنك هتاخده منى يا مروان وبالذات بعد ما أطلقنا.
ودلوقتي بس أنا اخدت حقي وحق ابني منكم ومش ندمانه ع اى حاجه عملتها وبعتذر ل عم وهدان وعبدالرحمن عن اى قلق سببته لكم انتم انضف ناس عرفتها لكن لمياء وإحسان هما السبب فى كل اللى عملتوا ع الأقل أنا مظلمتش غير اللى ظلمنى. وبس
أول ما فلاشة خلصت فضلت اصړخ واقول أنا عاوزة أبني وفضلت ازعق ومرة واحدة لقيت أقلام. نازله ع وشي من أبويا ويقولى انتى اللى ضيعتي. أبنك منك ولقيت مروان قالي انتى طالق ومرة واحدة اغمي عليا .
عثمان.
بقي تعملي كدا فيا يا إحسان ده انتى أول ما تعبتي جريت بكي وكنت مستعد اسفرك صرفت عليكي كان كل همي ترجعي تعيشي فى وسط عيالك تحرميني من حفيدي
لقيت عبدالرحمن وقفلي وقالي متعالجش الغلط بالغلط. الكل هنا غلطان من أول مروان وسناء ولادك لحد لمياء أختى ولازم نقعد كلنا نفكر
فى الاهم من كل ده اسم العيلة مينفعشي يقع فى الأرض ومينفعشي اللى حصل ده حد يعرفه وإلا هنبقي حدوته البلد وتروح هيبتنا فى وسط الناس وكل اللى عملناه يتهد
صدمتي فى أختى أكتر من صدمتي فى لمياء
سعديه.
مسكت سناء وقولتلها بقي كنتى عارفه كل اللى حصل ل احمد وبدل