رواية اڼتقام انثي الفصل الثالث والثلاثون بقلم رشا منصور
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
جيلان.
قولت له اطمن دول فى عنيا محدش هيقدر يحافظ عليهم غيري اطمن وأحنا قاعدين لقينا الدكتور جه
وقال لنا أنا أسف لكن عندى خبر سئ للأسف حالة المريضه فى تدهور ودخلت فى شلل. وعندها أعراض فيروس كورونا وحاليا هى معزوله. لحد ما يتم التأكد إذا كانت مصابه بالفيروس ولا لآ
أول ما الدكتور خلص كلامه لقيت عمو عثمان قعد ع الأرض وبيبكي. ع أخته وقولت للدكتور الحقنا يا دكتور عمو متحملش الخبر يا عيني عليكي يا عمتو يا تري هتتحملي. خبر زى ده ازاى يا أنجي
سناء
كنت فى أوضتي وفجأة لقيت موبايلي بيرن ببص لقيت جيلان أكيد بتتصل علشان بتطمن عليا وأول ما رديت قالتلي ان بابا تعبان. وفى الطوارئ. قولت لها ايه هو اتعدى من الكورونا.
قالتلي لا ده متحملش خبر ان عمتو جلها شلل وكمان عندها كورونا قولتلها ايه بتقولى ايه
عبدالرحمن.
وانا قاعد مع أنجي سمعت صوت صويت. جامد جريت بسرعه ع البيت ولقيت سناء ومرات عمي بيصوتوا قلبي اتقبض. قولت لهم ايه اللى حصل
سناء قالتلي ع الكلام اللى قالته جيلان لها قولتلها أنا رايح المستشفي حالا وانت يا مروان لازم تجيب حد يعقم. البيت حالا قبل ما الاولاد يجري لهم حاجه
أول ما وصلت المستشفي سألت عن الدكتور المختص بحالة عمتى وطلبت منه يشرحلي حالتها بالظبط قالي
حالة عمتك من الحالات النادرة اللى أول مرة أشوفها الحاله أول ما وصلت كانت تعاني من ټسمم. فى الډم واخد الادويه عمل تفاعل وادى إلي دخولها فى جلطة. ولحقناها الحمد لله لكن الجلطه سابت أثر فى جسمها وده اللي ادي الي الوضع اللى هي عليه دلوقتي شلل. وصعوبه فى النطق
كنت مصډوم من الكلام اللى سمعته وروحت الطوارئ ولقيت عمى عثمان نايم وجيلان قاعدة جنبه پتبكي
جيلان.
نقلنا عمو عثمان للطوارئ. واخد حقنه مهدئه. ونام وأنا قعدت أبكي ع ابني كان نفسي أقول ل عثمان لولا طمعك. لفلوس أختك كان زمان إبني عايش
وزى ما كانت بتواسيني فى ابني