رواية اڼتقام انثي الفصل الثاني والثلاثون بقلم رشا منصور
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
فلوسها فاضل ايه يحصل تاني يرمينا فى الشارع
قولت لها عمك عثمان قاعد فى المستشفي جنبها ومستعد يسفر أمك تتعالج بره وجيلان لما جبتها هنا كان علشان تبعت ل باباها الاشعه وتقارير الدكاترة وتفهم منهم ايه العلاج الأنسب لحالتها صحيح عمك عثمان له تصروفات مش مقبوله لكن وقت الجد هو بيساعد وعمر الډم ما يبقي ميه
وفضلت أهدى فيها وبعدين سألتني عن لمياء قولت لها خليكي هنا بلاش تروحى البيت هناك لأن مروان شاكك ان اللى بيحصل للكل ده سببه الكورونا وهنتصل بشركه تيجي تعقم. لنا البيت
أول ما وصلت المستشفي حكيت ل عم عثمان كل اللى حصل ل لمياء وسناء وقولت له أنا نبهت ع سناء تحاول تبعد الأولاد عن البيت لأن شكل اللى بيحصل ده سببه فيروس لقيته أتصل ع مروان علشان يعرف منه مراته وأخته عاملين ايه
ومروان قاله أنه شاكك فى وجود كورونا ولازم البيت كله يتعقم. قال له أعمل اى حاجه المهم تحافظ ع الأولاد معنديش استعداد ان حد تانى يجري له حاجه مش هتحمل
كتر خيرك يا بنتي والله من غيرك معرفشي كنت هعمل إيه واتصل ع الغفير وقاله روح أفتح الشقه اللى فوق المخزن بتاعنا وخلي حد ينضفها يلا بسرعه
وقالي ان شاء الله من بكره تشوفي الشقه وعقميها. وأى حاجه محتاجه لها اطلبي أنا اهم حاجه عندى هما احفادى
وقال لنا . .. .. !!
عمووو عثمان الحقني يا دكتور عمو متحملش الخبر .
يتبع.
تفتكروا جيلان ناويه تعمل ايه تاني وعثمان ايه الخبر اللى سمعه
منتظره تخميناتكم. فى التعليقات
بقلم