رواية اڼتقام انثي الفصل الثامن والعشرون بقلم رشا منصور
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
تركز مع أنجي وخصوصا أنها حامل وأكيد دى حاجه تخليها تغيير. منها
خلصت أكل وطلعت ع أوضتي أنا وسناء وبعدين طلبت من سناء الموبايل بتاعها بحجه أنى عملت سوفت وير للفون وكل الأرقام اتحذفت وفضلت اقلب فى الصور لقيت ان الصورة الوحيدة اللى فيها أحمد يوم الفرح وهو واقف مع عيالي
وبقيت الصور كلها لنا وعاديه
وبصراحه هو معانا من زمان ولو كان عاوز يستغلنا او يسرقنا كان عمل كدا من زمان
مروان.
كنت براجع فى بعض الكتب الطبيه بحاول أرجع افتكر اللى اتعلمته لقيت جيلان بتتصل بيا وبتسألني ع الفلوس
جيلان
قفلت مع مروان وجهزت كل حاجتي وظبطت شويه حاجات هحتاج لها الفترة الجايه
لمياء.
كنا قاعدين كلنا وبعدين لقيت عمتي قالت هو إحنا عاملين نشك فى الكل ونسينا اللى لها مصلحه جيلان
وبنبص لقينا جيلان واقفه قدامنا وقالت
يتبع .