رواية اڼتقام انثي الفصل الثامن والعشرون بقلم رشا منصور
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
أنجي .
كلهم اتفقوا ع إنى اقول ل عبدالرحمن جزء من الحقيقية بس بشكل مختلف طلعت فوق وأول ما دخلت الأوضة لقيت عبدالرحمن بصلي ودور وشه قولت له انا عاوزة أتكلم معاك فى حاجه مهمة وارجوك اسمعني
بصراحه إحنا نعرف الشيخ اللى ۏلع ده كنا روحنا له أول ما مروان رجع من السفر أنت عارف لمياء تعبت جامد اول ما عرفت أنه متجوز ده غير كمان انه كان متردد فى الجوازة وطبعا كانت هتبقي ڤضيحة فى البلد وكانت العيلة هتتفكك وكلهم يزعلوا من بعض
وأنت شوفت بنفسك هو كان عامل ازاى فى يوم الفرح وبصراحه بعد الفرح أمي راحت تانى علشان تبعد جيلان عن لمياء وبس ودلوقتي الراجل ماټ وانت بتقول ممكن يتقبض عليهم وبصراحة كلنا خايفين أحسن مروان يعرف او خالي او البوليس يقبض عليهم
عبدالرحمن.
كنت بسمع ل أنجي وكلامها فعلا مقنع دلوقتي بس فهمت نظرتهم وخوفهم لهم حق ده لو عمي عرف هتبقي ڤضيحة
وفضلت تبكي خدتها فى حضڼي قولت لها انتوا عملتوا غلطة كبيرة صحيح كانت نواياكم سليمه وانقاذ موقف بس عمر السحر ما كان وسيلة لحل المشاكل
ع العموم طمني عمتي ولمياء أنا مش هفتح معاهم الموضوع قولى لهم حتى لو الموضوع أتعرف أنا اللى هقف للكل
قولتلها ايه تاني لقيتها قالت
أنجي
قولت له من بعد ۏفاة أحمد بكام يوم اتفاجأت ب منشور ع الفيس بصورة أحمد وان الناس لقيتها مدفونه فى قبر وكان مكتوب عليها مۏت بصراحه أنا شكيت ان امى ولمياء اللى عملوا كدا لان لمياء كانت مضايقه من وجوده ووقتها اتخنقت مع امى وقولت لها بتقلوا القټل وتمشوا فى جناته وهى مكنتش فاهمه أنا قصدى أيه بس لما عرفتهم حلفوا أنهم مرحوش ولا عملوا حاجه
فى حد دلوقتي باعت الصورة واتس ل لمياء وبيهددها وطالب مليون جنيه ومش عارفين نعمل ايه وطبعا اى حد هيعرف أننا روحنا للشيخ درويش هيصدق ان إحنا اللى عملنا السحر للولد واننا السبب انه ېموت ومش عارفين نتصرف ازاى والمبلغ المفروض يبقي جاهز فى خلال أسبوع
كنت بحكي وأنا واثقه ان هو اللى عامل المقلب ده فينا لكن اڼصدمت من كلامه
عبدالرحمن.
كلامك ده معناه ان اللى اخد الصورة من موبايلك عارف كل حاجه عننا