رواية اڼتقام انثي الفصل السابع والعشرون بقلم رشا منصور
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
اليوم وأنا مش متخيله أني قټلت لكن دى لسه البدايه
اللى اد اللعب يتحمل وهما لعبوا ودلوقتي الدور عليا علشان الهدف فى الوقت المناسب
عبدالرحمن.
اتاكدت من تعبيرات وشهم ان هما يعرفوا الدجال ومش بعيد يكون لهم يد فى مۏت الولد الصغير
فضلت اتابع تصرفات الكل وصممت فى اليوم ده ابات مع سناء علشان أنجي تعرف إنى كشفتهم جايز تعترفلي. بكل حاجه حقيقي تبقي صډمه لو اكتشفت ان أنجي متورطه فى حاجه زى دى
اليوم عدى وطلعت أوضتي نمت من كتر التفكير ولما صحيت لقيت رساله ع الواتس من رقم غريب
باعت صورة أحمد ومكتوب عليها كلمات السحر. ومكتوب تحت الصورة لو عاوزة محدش يعرف حاجه عنك وعن عمتك يبقي ادفعي مليون جنيه قدامك أسبوع
إلا الدفع او أبلغ أبوه الطفل وجده والبوليس ومجرد ما
استلمت الرساله باعت للرقم انت مين أنا معرفشي حاجه عن الموضوع ده لقيت الرقم باعتلي انارشامنصور مساعد الشيخ درويش. العمل بنفسي ولولا تنضيف المقاپر مكنش انكشف وبعد مۏت الشيخ بقيت من غير شغل ومن الآخر قدامك أسبوع واحد وإلا هتخسري كتير وبعدها عملي بلوك!
وفجأة لقينا عبدالرحمن دخل علينا والغريب أنه شاف منظرنا وسابنا وطلع فوق من غير ما يسأل عن حاجه
معقوله يكون هو اللى كلمنى ع الواتس طب هيستفاد ايه خدت أنجي وعمتى ودخلت الاوضه وعرفتهم إنى شاكه فى عبدالرحمن لقيت أنجي قالتلي هو شاكك أننا السبب فى مۏت أحمد والكلام ده من قبل ما ېموت الشيخ درويش
قولت ل أنجي مافيش غير حاجه واحدة هى اللى هتخلي عبدالرحمن يبقي معانا مش علينا وانتي اللى هتنفذيها بنفسك يا أنجي وابتديت أعرفها تعمل ايه لقيتها قالت ايه لا
ولمياء قالت لها فعلا مافيش حل تاني ولازم تنفذي دلوقتي إحنا هنخرج وانتي اطلعي نفذي المطلوب وحصلينا بسرعه
أنجي.
لا لا أنا مقدرش أعمل كدا
يتبع.
تفتكروا ايه الإتفاق اللى تم بين لمياء وإحسان